يا أمتنا
أطلق المنشد كفاح زريقي، فيديو كليب جديدا بعنوان «يا أمتنا»، كتب كلماته الشاعر محمد الغرابلي، ولحنه أحمد دعسان، وتابع الهندسة الصوتية وتوزيع العمل المهندس يزن نسيبة، وأجري التسجيل والعمليات الفنية بإحدى مؤسسات الإنتاج الفني، شارك أعضاء فرقة الاعتصام الفنية في الكورال، والتي ينتمي إليها المنشد زريقي.
مشاهير القراء
بثت قناة الشارقة الفضائية مجددا برنامجها «مشاهير القراء» بهدف ربط المشاهد بكتاب الله عز وجل من خلال الالتقاء بمجموعة من أشهر قراء الخليج والوطن العربي كالشيوخ صلاح بوخاطر، أحمد العجمي، مشاري العفاسي، وسعد الغامدي، وغيرهم من مشايخ الوطن العربي، يقدم البرنامج القارئ خليفة مصبح الطنيجي، ويعرض البرنامج علاقة القارئ بكتاب الله تبارك وتعالى.
«عربيود» وهوليود
استنكرت إسرائيل الأسبوع الماضي مشهدا لجندي إسرائيلي يقتل رضيعا في قناة تركية، فالمتأمل لذلك يرى بساطة المشهد الذي ألفناه من الاحتلال الإسرائيلي البغيض، فمن المهم أن نرى مثل ذلك الاستنكار الذي تعكسه الدراما لتأثيرها على الشعوب، فلرب فاصل عابر قد يغير من وجهات نظر الشعوب بمحض الصدفة، وما نفوذ اليهود على الإعلام وهوليود بالأمر الخفي، فسيطرتهم على هوليود أثرت على تشويه صورة العرب لاسيما وأنها تصفهم بالشهوانيين والحمقى. فمتى يكون لنا «عربيود» على غرار هوليود وبوليود لتوصيل أفكارنا بأسرع الطرق وأقواها تأثيرا لتحسين صورتنا التي باتت ملطخة بدم كذب.؟
أطلق المنشد كفاح زريقي، فيديو كليب جديدا بعنوان «يا أمتنا»، كتب كلماته الشاعر محمد الغرابلي، ولحنه أحمد دعسان، وتابع الهندسة الصوتية وتوزيع العمل المهندس يزن نسيبة، وأجري التسجيل والعمليات الفنية بإحدى مؤسسات الإنتاج الفني، شارك أعضاء فرقة الاعتصام الفنية في الكورال، والتي ينتمي إليها المنشد زريقي.
مشاهير القراء
بثت قناة الشارقة الفضائية مجددا برنامجها «مشاهير القراء» بهدف ربط المشاهد بكتاب الله عز وجل من خلال الالتقاء بمجموعة من أشهر قراء الخليج والوطن العربي كالشيوخ صلاح بوخاطر، أحمد العجمي، مشاري العفاسي، وسعد الغامدي، وغيرهم من مشايخ الوطن العربي، يقدم البرنامج القارئ خليفة مصبح الطنيجي، ويعرض البرنامج علاقة القارئ بكتاب الله تبارك وتعالى.
«عربيود» وهوليود
استنكرت إسرائيل الأسبوع الماضي مشهدا لجندي إسرائيلي يقتل رضيعا في قناة تركية، فالمتأمل لذلك يرى بساطة المشهد الذي ألفناه من الاحتلال الإسرائيلي البغيض، فمن المهم أن نرى مثل ذلك الاستنكار الذي تعكسه الدراما لتأثيرها على الشعوب، فلرب فاصل عابر قد يغير من وجهات نظر الشعوب بمحض الصدفة، وما نفوذ اليهود على الإعلام وهوليود بالأمر الخفي، فسيطرتهم على هوليود أثرت على تشويه صورة العرب لاسيما وأنها تصفهم بالشهوانيين والحمقى. فمتى يكون لنا «عربيود» على غرار هوليود وبوليود لتوصيل أفكارنا بأسرع الطرق وأقواها تأثيرا لتحسين صورتنا التي باتت ملطخة بدم كذب.؟