تتابع الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان قضية فتاة عشرينية تعرضت البارحة الأولى في الطائف للاعتداء من قبل شقيقها، ما أدى إلى إصابات نقلت على إثرها إلى العناية المركزة، فيما تلاحق شرطة المحافظة بمتابعة من قسم شرطة الفيصلية الشقيق المعتدي.
وتشير المعلومات الأولية إلى أن الفتاة في الرابعة والعشرين من العمر، تسكن مع شقيقها الوصي على الأسرة بعد وفاة والدهما، وتغيب والدتها (من جنسية عربية) بعد وفاة والدها، حيث تعرضت الفتاة لضرب مبرح أدى الى إصابتها بعدة إصابات خطيرة في الرأس وتلف في الأذن وعدد من الإصابات المختلفة في أجزاء من جسدها، و تم نقلها إلى مستشفى الملك فيصل في الطائف وأدخلت العناية المركزة لمتابعة وضعها الصحي الذي وصف بالخطير.
وعلمت «عـكاظ» أن الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان ومن خلال عضو الجمعية في الطائف عادل الثبيتي، تعكف على متابعة الحالة بعد التنسيق مع جهات أمنية وطبية أدت إلى إصدار توجيهات بملاحقة الجاني وهو شقيق المعنفة الأكبر، إلى جانب تشكيل فريق طبي يتولى حاليا مراقبة وضعها الصحي والرفع بتقرير مفصل إلى وزارة الشؤون الاجتماعية بعد إحالة القضية إلى الحماية الاجتماعية في الوزارة.
من جهة أخرى، فتحت شرطة الطائف تحقيقا موسعا في القضية للكشف عن ملابسات القضية، فيما تتولى الحماية الاجتماعية فتح تحقيق من نوع آخر للوقوف على وضع الأسرة الاجتماعي ومعرفة الدوافع والأسباب، وما إذا كان هناك أشقاء آخرون يتعرضون للعنف داخل الأسرة.
وتشير المعلومات الأولية إلى أن الفتاة في الرابعة والعشرين من العمر، تسكن مع شقيقها الوصي على الأسرة بعد وفاة والدهما، وتغيب والدتها (من جنسية عربية) بعد وفاة والدها، حيث تعرضت الفتاة لضرب مبرح أدى الى إصابتها بعدة إصابات خطيرة في الرأس وتلف في الأذن وعدد من الإصابات المختلفة في أجزاء من جسدها، و تم نقلها إلى مستشفى الملك فيصل في الطائف وأدخلت العناية المركزة لمتابعة وضعها الصحي الذي وصف بالخطير.
وعلمت «عـكاظ» أن الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان ومن خلال عضو الجمعية في الطائف عادل الثبيتي، تعكف على متابعة الحالة بعد التنسيق مع جهات أمنية وطبية أدت إلى إصدار توجيهات بملاحقة الجاني وهو شقيق المعنفة الأكبر، إلى جانب تشكيل فريق طبي يتولى حاليا مراقبة وضعها الصحي والرفع بتقرير مفصل إلى وزارة الشؤون الاجتماعية بعد إحالة القضية إلى الحماية الاجتماعية في الوزارة.
من جهة أخرى، فتحت شرطة الطائف تحقيقا موسعا في القضية للكشف عن ملابسات القضية، فيما تتولى الحماية الاجتماعية فتح تحقيق من نوع آخر للوقوف على وضع الأسرة الاجتماعي ومعرفة الدوافع والأسباب، وما إذا كان هناك أشقاء آخرون يتعرضون للعنف داخل الأسرة.