بعد غياب التكهنات الإعلامية حول صفقة تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل، أكد رئيس تحرير صحيفة «فلسطين» التابعة لحركة حماس وأحد مسؤولي الإعلام في الحركة مصطفى الصواف أن حركته لم تكتف فقط بتقديم كشوف، وإنما وضعت برنامجا تفصيليا لكيفية إطلاق سراح الأسرى بالأرقام والمعايير والمواصفات، وحددت نوعية الأسرى.
وكشف أن المطروح لعملية تنفيذ الصفقة الشاملة أن تجرى وفق ثلاثة معايير وعبر أربع مراحل، موضحا أن مطالب «حماس» أن يجري أولا الإفراج عن 450 أسيرا من ذوي الأحكام العالية، وممن أمضوا عشرات السنين، بغض النظر عن انتمائهم السياسي أو موقعهم الجغرافي.
وثانيا: الإفراج عن الأسرى من الأطفال وكذلك الأسيرات النساء والأسرى المرضى، أما الخطوة الثالثة فهي الإفراج لاحقا فيما لا يتعدى مدة شهرين عن 550 أسيرا من كافة الأسرى في سجون الاحتلال دون تحديد معايير معينة.
وأوضح أن الخطوات العملية لتنفيذ الصفقة ــ كما هو مقترح ــ أن يسلم الجندي شاليط إلى مصر، عندها يجري الإفراج عن 100 من الأسرى المذكورين في قوائم «حماس» ووفق المعايير التي حددتها في المرحلة الأولى التي تضم 450 أسيرا. وأضاف أنه عندما تستلم مصر الأسير شاليط ويقوم الأطباء الإسرائيليون بفحصه، وقبل أن يسلم إلى إسرائيل يجري الإفراج عن 350 أسيرا بقية العدد في المرحلة الأولى والذي حدد بـ450. وعندما تتسلم إسرائيل شاليط تقوم بالإفراج عن الأطفال من الأسرى والنساء والمرضى منهم، وبعد إتمام أولا، وثانيا، وثالثا، يتم الإفراج عن 550 من الأسرى تحت أي مسمى، دون أن تحدد أسماء أو معايير.
وكشف أن المطروح لعملية تنفيذ الصفقة الشاملة أن تجرى وفق ثلاثة معايير وعبر أربع مراحل، موضحا أن مطالب «حماس» أن يجري أولا الإفراج عن 450 أسيرا من ذوي الأحكام العالية، وممن أمضوا عشرات السنين، بغض النظر عن انتمائهم السياسي أو موقعهم الجغرافي.
وثانيا: الإفراج عن الأسرى من الأطفال وكذلك الأسيرات النساء والأسرى المرضى، أما الخطوة الثالثة فهي الإفراج لاحقا فيما لا يتعدى مدة شهرين عن 550 أسيرا من كافة الأسرى في سجون الاحتلال دون تحديد معايير معينة.
وأوضح أن الخطوات العملية لتنفيذ الصفقة ــ كما هو مقترح ــ أن يسلم الجندي شاليط إلى مصر، عندها يجري الإفراج عن 100 من الأسرى المذكورين في قوائم «حماس» ووفق المعايير التي حددتها في المرحلة الأولى التي تضم 450 أسيرا. وأضاف أنه عندما تستلم مصر الأسير شاليط ويقوم الأطباء الإسرائيليون بفحصه، وقبل أن يسلم إلى إسرائيل يجري الإفراج عن 350 أسيرا بقية العدد في المرحلة الأولى والذي حدد بـ450. وعندما تتسلم إسرائيل شاليط تقوم بالإفراج عن الأطفال من الأسرى والنساء والمرضى منهم، وبعد إتمام أولا، وثانيا، وثالثا، يتم الإفراج عن 550 من الأسرى تحت أي مسمى، دون أن تحدد أسماء أو معايير.