* لأنني بنت جدة.. ولأن قلمي توقف عن الطوفان.. ولأني وقفت في صف العزاء..
وجدت أساتذتي وزملائي وأخواني وأخواتي يكتبون عن جدة ومصابها وويلات أهلها..
أكثر وأصدق وأبلغ من أي قلم.. أقلام من القلوب تصب في أوجاعهم وأوجاعنا..
كلمات الجسد الواحد والمصاب الواحد والألم الحزين..
لا تزال جدة ترجو من صانعيها بعض العروق والشرايين التي أغفلوا عند وصلها بجسدها.. فانهارت مع أول أزمات الضخ والشفط وسيول ضائعة..
غرقت مع هطول المطر وطفح البشر.. أعانك الله يا جدة وسخر لك من يحبك ويرعاك!.
وجدت أساتذتي وزملائي وأخواني وأخواتي يكتبون عن جدة ومصابها وويلات أهلها..
أكثر وأصدق وأبلغ من أي قلم.. أقلام من القلوب تصب في أوجاعهم وأوجاعنا..
كلمات الجسد الواحد والمصاب الواحد والألم الحزين..
لا تزال جدة ترجو من صانعيها بعض العروق والشرايين التي أغفلوا عند وصلها بجسدها.. فانهارت مع أول أزمات الضخ والشفط وسيول ضائعة..
غرقت مع هطول المطر وطفح البشر.. أعانك الله يا جدة وسخر لك من يحبك ويرعاك!.