صادقت الحكومة الإسرائيلية على تضييق الخناق على قطاع غزة بالشروع في بناء سياج على طول الحدود مع مصر في محاولة على حد زعمها لمنع تسلل المهاجرين غير الشرعيين.
ومع تزايد الحواجز تزداد معاناة سكان غزة، بحسب وكالة الأونروا، التي نشرت تقريرا شاملا حول الأوضاع الاقتصادية المتدهورة في القطاع، وذكرت فيه أن نسبة السكان الذين هم تحت خط الفقر في قطاع غزة وصل إلى 52 في المائة، مشيرة إلى أن هذا الرقم في تصاعد كبير.
ويعيش 52 في المائة من الفلسطينيين في قطاع غزة تحت خط الفقر، في حين وصلت معدلات البطالة إلى 45 في المائة في بداية العام الجاري وهو الأعلى في العالم.
وأشار إلى أن العقوبات والمعوقات التي تضعها إسرائيل أمام الفلسطينيين وحركتهم منعت أي تطور للاقتصاد الفلسطيني، موضحا أن المشكلة والتخوف الكبير تكمن على المدى الطويل والمتوسط في انعدام الاستثمار في المناطق الفلسطينية في القطاع الخاص والعام.
ومع تعاقب المشاريع التي طوقت القطاع وعزلته عن العالم الخارجي عمدت إسرائيل إلى تدمير الانفاق والتي كانت هي السبيل الوحيد لنقل البضائع ومستلزمات المعيشة إلى السكان.
وفي الأمس، صادقت حكومة الاحتلال على بناء ثلاثة حواجز على طول الحدود الصحراوية الممتدة 250 كلم، وترمي إلى سد المنافذ الرئيسية.
وتوقع مسؤول أن تبلغ تكلفة المشروع الذي تقدم به الجيش الإسرائيلي ما بين مليار و1,5 مليار دولار.
يشار إلى أن العمل جار الآن على بناء جدار آخر على الحدود بين القطاع والحدود المصرية، وتقول التقارير إنه يبنى من مادة الفولاذ وسيكون بعمق نحو 18 مترا تحت الأرض. وتقول التقارير إن الجدار الفولاذي سيكون بعمق نحو 18 مترا تحت الأرض.
ومع تزايد الحواجز تزداد معاناة سكان غزة، بحسب وكالة الأونروا، التي نشرت تقريرا شاملا حول الأوضاع الاقتصادية المتدهورة في القطاع، وذكرت فيه أن نسبة السكان الذين هم تحت خط الفقر في قطاع غزة وصل إلى 52 في المائة، مشيرة إلى أن هذا الرقم في تصاعد كبير.
ويعيش 52 في المائة من الفلسطينيين في قطاع غزة تحت خط الفقر، في حين وصلت معدلات البطالة إلى 45 في المائة في بداية العام الجاري وهو الأعلى في العالم.
وأشار إلى أن العقوبات والمعوقات التي تضعها إسرائيل أمام الفلسطينيين وحركتهم منعت أي تطور للاقتصاد الفلسطيني، موضحا أن المشكلة والتخوف الكبير تكمن على المدى الطويل والمتوسط في انعدام الاستثمار في المناطق الفلسطينية في القطاع الخاص والعام.
ومع تعاقب المشاريع التي طوقت القطاع وعزلته عن العالم الخارجي عمدت إسرائيل إلى تدمير الانفاق والتي كانت هي السبيل الوحيد لنقل البضائع ومستلزمات المعيشة إلى السكان.
وفي الأمس، صادقت حكومة الاحتلال على بناء ثلاثة حواجز على طول الحدود الصحراوية الممتدة 250 كلم، وترمي إلى سد المنافذ الرئيسية.
وتوقع مسؤول أن تبلغ تكلفة المشروع الذي تقدم به الجيش الإسرائيلي ما بين مليار و1,5 مليار دولار.
يشار إلى أن العمل جار الآن على بناء جدار آخر على الحدود بين القطاع والحدود المصرية، وتقول التقارير إنه يبنى من مادة الفولاذ وسيكون بعمق نحو 18 مترا تحت الأرض. وتقول التقارير إن الجدار الفولاذي سيكون بعمق نحو 18 مترا تحت الأرض.