بحث وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبد العزيز خوجة أمس سبل مجالات التعاون الثقافي والإعلامي مع أمريكا والعراق، حيث استقبل أمس في مكتبه في الوزارة مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى جيفري فيلتمان والوفد المرافق له الذي يزور المملكة حاليا، وجرى استعراض جملة من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك في مجالات الثقافة والإعلام.
وفي وقت سابق، بحث مع سفير العراق لدى المملكة الدكتور غانم علوان الجميلي أوجه التعاون بين البلدين في مجالات الثقافة والإعلام وسبل تطويرها.
من جانب آخر، أطلق وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبد العزيز بن محيي الدين خوجة البارحة، معرض جائزة جميل للفن الإسلامي، في المتحف الوطني في مركز الملك عبد العزيز التاريخي.
وتجول الدكتور خوجة في أروقة المعرض واطلع على ما يضمه المعرض في محطته الأولى من تحف ومقتنيات فنية، واستمع من أمين الجائزة إلى شرح عن المعروضات.
ونوه الدكتور خوجة عقب الجولة بما تضمنه المعرض من أعمال فنية راقية، مثمنا جهود برامج عبد اللطيف جميل لخدمة المجتمع.
وفي السياق نفسه، أوضح أمين عام جائزة عبد اللطيف جميل للفنانين والمصممين المعاصرين بالطريقة الإسلامية تيم ستانلي خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد أمس في المتحف الوطني، أن جائزة جميل هي جائزة عالمية جديدة تقدم للفنانين والمصممين المعاصرين الذين يستلهمون أعمالهم من الحرف والتصاميم الإسلامية القديمة التقليدية، وتم إطلاق المبادرة من متحف فكتوريا وألبرت بهدف استكشاف الحوار الثقافي بين التراث الفني الإسلامي والفن المعاصر والإسهام في إثراء النقاش حول الثقافة الإسلامية وعكس صورة الإسلام والمفاهيم المغلوطة تجاه الإسلام.
ولفت إلى أن الجائزة تمنح كل عامين بدعم مباشر من محمد عبد اللطيف جميل الذي وضع تصورا للفكرة، بعد توفير الدعم المالي لتجديد رواق جميل للفن الإسلامي في متحف فكتوريا وألبرت الذي تم افتتاحه في يوليو عام 2006.
وتم استلام أعمال أكثر من 100 متسابق خلال عام 2008 واختارت لجنة التحكيم تسعة فنانين ومصممين للتنافس على الفوز بالجائزة من بينهم ثلاثة عرب.
يشار إلى أن المعرض سيواصل جولته ليزور عددا من دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتشمل لبنان وسوريا وتركيا وكذلك المغرب.
وفي وقت سابق، بحث مع سفير العراق لدى المملكة الدكتور غانم علوان الجميلي أوجه التعاون بين البلدين في مجالات الثقافة والإعلام وسبل تطويرها.
من جانب آخر، أطلق وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبد العزيز بن محيي الدين خوجة البارحة، معرض جائزة جميل للفن الإسلامي، في المتحف الوطني في مركز الملك عبد العزيز التاريخي.
وتجول الدكتور خوجة في أروقة المعرض واطلع على ما يضمه المعرض في محطته الأولى من تحف ومقتنيات فنية، واستمع من أمين الجائزة إلى شرح عن المعروضات.
ونوه الدكتور خوجة عقب الجولة بما تضمنه المعرض من أعمال فنية راقية، مثمنا جهود برامج عبد اللطيف جميل لخدمة المجتمع.
وفي السياق نفسه، أوضح أمين عام جائزة عبد اللطيف جميل للفنانين والمصممين المعاصرين بالطريقة الإسلامية تيم ستانلي خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد أمس في المتحف الوطني، أن جائزة جميل هي جائزة عالمية جديدة تقدم للفنانين والمصممين المعاصرين الذين يستلهمون أعمالهم من الحرف والتصاميم الإسلامية القديمة التقليدية، وتم إطلاق المبادرة من متحف فكتوريا وألبرت بهدف استكشاف الحوار الثقافي بين التراث الفني الإسلامي والفن المعاصر والإسهام في إثراء النقاش حول الثقافة الإسلامية وعكس صورة الإسلام والمفاهيم المغلوطة تجاه الإسلام.
ولفت إلى أن الجائزة تمنح كل عامين بدعم مباشر من محمد عبد اللطيف جميل الذي وضع تصورا للفكرة، بعد توفير الدعم المالي لتجديد رواق جميل للفن الإسلامي في متحف فكتوريا وألبرت الذي تم افتتاحه في يوليو عام 2006.
وتم استلام أعمال أكثر من 100 متسابق خلال عام 2008 واختارت لجنة التحكيم تسعة فنانين ومصممين للتنافس على الفوز بالجائزة من بينهم ثلاثة عرب.
يشار إلى أن المعرض سيواصل جولته ليزور عددا من دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتشمل لبنان وسوريا وتركيا وكذلك المغرب.