التقى وزير الدفاع الإسرائيلي ايهود باراك الرئيس المصري حسني مبارك أمس في منتجع شرم الشيخ على البحر الأحمر. بحسب مصدر رسمي مصري.
وأضاف المصدر أن محادثات مبارك وباراك تركزت على جهود إحياء عملية السلام في الشرق الأوسط من دون مزيد من الإيضاحات. وأكد مصدر دبلوماسي إسرائيلي في القاهرة هذا اللقاء.
وقال مسؤول في حركة فتح الثلاثاء إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس يتعرض لضغوط أمريكية من أجل استئناف مفاوضات السلام مع إسرائيل دون تجميد تام للاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة ولكنه صامد أمام هذه الضغوط.
وأوضح عضو اللجنة المركزية لفتح ومفوض العلاقات الدولية في الحركة نبيل شعث، في تصريح صحافي تسلمت وكالة فرانس برس نسخة منه، «إن هناك ضغوطات تمارسها الإدارة الأمريكية ومبعوثها جورج ميتشل على الرئيس عباس والقيادة الفلسطينية وذلك من خلال الإصرار على المفاوضات بدون وقف الاستيطان».
وأضاف المصدر أن محادثات مبارك وباراك تركزت على جهود إحياء عملية السلام في الشرق الأوسط من دون مزيد من الإيضاحات. وأكد مصدر دبلوماسي إسرائيلي في القاهرة هذا اللقاء.
وقال مسؤول في حركة فتح الثلاثاء إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس يتعرض لضغوط أمريكية من أجل استئناف مفاوضات السلام مع إسرائيل دون تجميد تام للاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة ولكنه صامد أمام هذه الضغوط.
وأوضح عضو اللجنة المركزية لفتح ومفوض العلاقات الدولية في الحركة نبيل شعث، في تصريح صحافي تسلمت وكالة فرانس برس نسخة منه، «إن هناك ضغوطات تمارسها الإدارة الأمريكية ومبعوثها جورج ميتشل على الرئيس عباس والقيادة الفلسطينية وذلك من خلال الإصرار على المفاوضات بدون وقف الاستيطان».