عثمان سندي
يعلق على مقال (من لا كلاب لهم)، الذي نشر هنا الأسبوع الماضي وكان ينتقد أنظمة التفتيش الاحترازي الأخيرة، التي أقرت الولايات المتحدة الأمريكية تطبيقها في مطاراتها على أبناء أربع عشرة دولة فقط، رغم ما يتمثل في هذا القرار من دلالات التفرقة العنصرية أثناء التعامل مع دول العالم وما يتضمنه من مخالفة صريحة للميثاق العالمي حول مكافحة التمييز العنصري. وهذا القارئ يقول إنه يؤيد ما جاء في المقال، ويرغب في معرفة الدول الأربع عشرة؟ ويسأل ما إذا كان قد بدأ العمل بتطبيق هذا القرار أم بعد؟
والدول التي يطبق عليها القرار هي: (المملكة العربية السعودية والصومال واليمن والجزائر والعراق ولبنان وليبيا ونيجيريا وأفغانستان وباكستان وإيران وسوريا والسودان وكوبا). وقد بدئ في التطبيق منذ الرابع من شهر يناير عام 2010.
سليمان الشيناوي
يقول إنه مواطن متزوج من امرأة يمنية الجنسية، لكنها وعائلتها لديهم وثائق من المحكمة تثبت انتمائهم إلى شرورة بالمملكة. وقد تقدم إلى الأحوال بطلب منح زوجته الجنسية السعودية، إلا أن المعاملة متوقفة منذ عام 1426هـ ولم يجد ردا واضحا. وسليمان يرى أن من حقه أن يعرف لم توقفت معاملة تجنيس زوجته، طالما أنها تنطبق عليها جميع الشروط المطلوبة لمنح الجنسية فضلا عن كونها تحمل وثائق تثبت انتماءها إلى هذا الوطن؟
عبدالمحسن
يعلق على مقال نشر هنا الأسبوع الماضي كان ينتقد القول بحاجة المعلم إلى العصا كي يفرض احترامه على الطلاب، وعبدالمحسن يقول: «العصا ضرورة لبعض المعلمين، حتى لمجرد الحمل فقط دون الإيذاء». ويقصد أن هناك معلمين لا يستطيعون أن يفرضوا الانضباط في الصف ما لم يثيروا الرعب في قلوب الطلاب لمرأى العصا تهتز في أيديهم. لكني أختلف مع عبدالمحسن في هذا، فأنا أرى المعلم الذي لا يستطيع أن يفرض وجوده على طلابه سوى من خلال التلويح بالعصا هو معلم فاشل، ووجوده في مهنة التعليم أحد عوامل تدهور التعليم، فمن لا يستطيع أن يضبط سلوك طلابه أو يشد انتباههم إلى درسه إلا بالإرغام والإرهاب من الخير له وللطلاب ترك المهنة. وما أظنه هو أن غالبية المؤيدين للضرب هم من الذين نشأوا على العسف والقهر و(أكلوا من الضرب حتى التخمة)، فتحولوا بدورهم إلى قاهرين لا يرون سبيلا للإصلاح والتقويم سوى عن طريق التلويح بالعصا (في اللا وعي، هم ينتقمون لأنفسهم) حتى وإن كان من أبرياء لا ذنب لهم فيما أصابهم من قبل.
فاكس 4555382-01
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 160 مسافة ثم الرسالة
يعلق على مقال (من لا كلاب لهم)، الذي نشر هنا الأسبوع الماضي وكان ينتقد أنظمة التفتيش الاحترازي الأخيرة، التي أقرت الولايات المتحدة الأمريكية تطبيقها في مطاراتها على أبناء أربع عشرة دولة فقط، رغم ما يتمثل في هذا القرار من دلالات التفرقة العنصرية أثناء التعامل مع دول العالم وما يتضمنه من مخالفة صريحة للميثاق العالمي حول مكافحة التمييز العنصري. وهذا القارئ يقول إنه يؤيد ما جاء في المقال، ويرغب في معرفة الدول الأربع عشرة؟ ويسأل ما إذا كان قد بدأ العمل بتطبيق هذا القرار أم بعد؟
والدول التي يطبق عليها القرار هي: (المملكة العربية السعودية والصومال واليمن والجزائر والعراق ولبنان وليبيا ونيجيريا وأفغانستان وباكستان وإيران وسوريا والسودان وكوبا). وقد بدئ في التطبيق منذ الرابع من شهر يناير عام 2010.
سليمان الشيناوي
يقول إنه مواطن متزوج من امرأة يمنية الجنسية، لكنها وعائلتها لديهم وثائق من المحكمة تثبت انتمائهم إلى شرورة بالمملكة. وقد تقدم إلى الأحوال بطلب منح زوجته الجنسية السعودية، إلا أن المعاملة متوقفة منذ عام 1426هـ ولم يجد ردا واضحا. وسليمان يرى أن من حقه أن يعرف لم توقفت معاملة تجنيس زوجته، طالما أنها تنطبق عليها جميع الشروط المطلوبة لمنح الجنسية فضلا عن كونها تحمل وثائق تثبت انتماءها إلى هذا الوطن؟
عبدالمحسن
يعلق على مقال نشر هنا الأسبوع الماضي كان ينتقد القول بحاجة المعلم إلى العصا كي يفرض احترامه على الطلاب، وعبدالمحسن يقول: «العصا ضرورة لبعض المعلمين، حتى لمجرد الحمل فقط دون الإيذاء». ويقصد أن هناك معلمين لا يستطيعون أن يفرضوا الانضباط في الصف ما لم يثيروا الرعب في قلوب الطلاب لمرأى العصا تهتز في أيديهم. لكني أختلف مع عبدالمحسن في هذا، فأنا أرى المعلم الذي لا يستطيع أن يفرض وجوده على طلابه سوى من خلال التلويح بالعصا هو معلم فاشل، ووجوده في مهنة التعليم أحد عوامل تدهور التعليم، فمن لا يستطيع أن يضبط سلوك طلابه أو يشد انتباههم إلى درسه إلا بالإرغام والإرهاب من الخير له وللطلاب ترك المهنة. وما أظنه هو أن غالبية المؤيدين للضرب هم من الذين نشأوا على العسف والقهر و(أكلوا من الضرب حتى التخمة)، فتحولوا بدورهم إلى قاهرين لا يرون سبيلا للإصلاح والتقويم سوى عن طريق التلويح بالعصا (في اللا وعي، هم ينتقمون لأنفسهم) حتى وإن كان من أبرياء لا ذنب لهم فيما أصابهم من قبل.
فاكس 4555382-01
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 160 مسافة ثم الرسالة