أطلق صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالمحسن أمير منطقة حائل جملة من المشروعات التنموية والخدمية في محافظة بقعاء، عند رعايته البارحة الأولى حفل تدشينها بحضور صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة.
وتقدر المشاريع التي أطلقها أمير منطقة حائل ووضع حجر الأساس لها بنحو 630 مليون ريال، وتشمل مشاريع جديدة للطرق في المحافظة، أعمال سفلتة وأرصفة وإنارة، تصريف الأمطار ودرء أخطار السيول، تركيب مجسمات جمالية، والتخلص من النفايات.
وتتضمن المشاريع، إنشاء مبنى البلدية، تحسين مداخل بقعاء وإعادة تأهيل الشوارع، المركز الحضاري، إعادة تأهيل الحديقة الأولى في بقعاء، التسمية والترقيم، المتنزه البري في قاع الملح، وإنشاء حدائق وملاعب أطفال وسوق مركزية.
وشاهد الأمير سعود بن عبدالمحسن ونائبه لدى وصولهما مقر الحفل في المحافظة، عرضا مرئيا عن المشروع التقني في المحافظة، مطلعين على التطوير الذي شهدته البوابة الإلكترونية للإمارة وما تقدمه من خدمات إلكترونية سهلت على المراجعين إنهاء طلباتهم ومعاملاتهم دون الحاجة إلى مراجعة الإمارة.
وأعلن أمير منطقة حائل بدء الخطوات العملية الفعالية للإمارة الإلكترونية، إذ يوجد برامج عمل اعتمد لإحداث التطوير الشامل لمحافظات المنطقة والعمل على سد كل احتياجاتها.
ودشن الأمير سعود بن عبدالمحسن مشروعات أمانة المنطقة في بقعاء بتكلفة قدرت بنحو 107 ملايين ووضع حجر الأساس لعدد من المشروعات التنموية والخدمية في المحافظة.
واطلع أمير منطقة حائل في الحفل ذاته على مشروعات وزارة الصحة المستلمة والجاري تنفيذها بتكلفة وصلت إلى نحو 40 مليون ريال، إذ تشمل إنشاء وتجهيز سبعة مراكز صحية في محافظة بقعاء، مبنى العيادات الخارجية وإدارة مستشفى بقعاء، وتطوير الأعمال الكهربائية ورفع قدراتها وتطوير الموقع العام للمستشفى.
وأكد الأمير سعود بن عبدالمحسن حرصه على إيجاد كلية للبنات في محافظة بقعاء، لافتا إلى أن زيارته الحالية للمحافظة تأتي عملا بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده والنائب الثاني.
إلى ذلك، تفقد أمير منطقة حائل مركزي الشيحية وشعيبة المياه، حاضرا الحفلين اللذين أقامهما رئيس مركز الشيحية فلاح بن محمد الشلاقي، ورئيس مركز شعيبة المياه تركي مناحي المجلاد وأهالي الشيحية وشعيبة المياه.
وكان في استقبال أمير منطقة حائل ونائبه عند وصولهم الحفل محافظ بقعاء المكلف سعد بن مبارك التركي، فيما حضره وكيل إمارة منطقة حائل الدكتور سعد بن حمود البقمي، وأمين منطقة حائل المهندس عبدالعزيز الطوب وعدد من المسؤولين.
وتقدر المشاريع التي أطلقها أمير منطقة حائل ووضع حجر الأساس لها بنحو 630 مليون ريال، وتشمل مشاريع جديدة للطرق في المحافظة، أعمال سفلتة وأرصفة وإنارة، تصريف الأمطار ودرء أخطار السيول، تركيب مجسمات جمالية، والتخلص من النفايات.
وتتضمن المشاريع، إنشاء مبنى البلدية، تحسين مداخل بقعاء وإعادة تأهيل الشوارع، المركز الحضاري، إعادة تأهيل الحديقة الأولى في بقعاء، التسمية والترقيم، المتنزه البري في قاع الملح، وإنشاء حدائق وملاعب أطفال وسوق مركزية.
وشاهد الأمير سعود بن عبدالمحسن ونائبه لدى وصولهما مقر الحفل في المحافظة، عرضا مرئيا عن المشروع التقني في المحافظة، مطلعين على التطوير الذي شهدته البوابة الإلكترونية للإمارة وما تقدمه من خدمات إلكترونية سهلت على المراجعين إنهاء طلباتهم ومعاملاتهم دون الحاجة إلى مراجعة الإمارة.
وأعلن أمير منطقة حائل بدء الخطوات العملية الفعالية للإمارة الإلكترونية، إذ يوجد برامج عمل اعتمد لإحداث التطوير الشامل لمحافظات المنطقة والعمل على سد كل احتياجاتها.
ودشن الأمير سعود بن عبدالمحسن مشروعات أمانة المنطقة في بقعاء بتكلفة قدرت بنحو 107 ملايين ووضع حجر الأساس لعدد من المشروعات التنموية والخدمية في المحافظة.
واطلع أمير منطقة حائل في الحفل ذاته على مشروعات وزارة الصحة المستلمة والجاري تنفيذها بتكلفة وصلت إلى نحو 40 مليون ريال، إذ تشمل إنشاء وتجهيز سبعة مراكز صحية في محافظة بقعاء، مبنى العيادات الخارجية وإدارة مستشفى بقعاء، وتطوير الأعمال الكهربائية ورفع قدراتها وتطوير الموقع العام للمستشفى.
وأكد الأمير سعود بن عبدالمحسن حرصه على إيجاد كلية للبنات في محافظة بقعاء، لافتا إلى أن زيارته الحالية للمحافظة تأتي عملا بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده والنائب الثاني.
إلى ذلك، تفقد أمير منطقة حائل مركزي الشيحية وشعيبة المياه، حاضرا الحفلين اللذين أقامهما رئيس مركز الشيحية فلاح بن محمد الشلاقي، ورئيس مركز شعيبة المياه تركي مناحي المجلاد وأهالي الشيحية وشعيبة المياه.
وكان في استقبال أمير منطقة حائل ونائبه عند وصولهم الحفل محافظ بقعاء المكلف سعد بن مبارك التركي، فيما حضره وكيل إمارة منطقة حائل الدكتور سعد بن حمود البقمي، وأمين منطقة حائل المهندس عبدالعزيز الطوب وعدد من المسؤولين.