منعت موجة الغبار التي غطت سماء نجران أمس الأول، هبوط طائرة الخطوط السعودية القادمة من الرياض على الرحلة رقم 1861 في مطار منطقة نجران، ما دفعها إلى مواصلة رحلتها إلى مدينة جدة لإنزال الركاب، وكانت موجة الغبار القادمة من مدينة الرياض، حجبت أجواء منطقة نجران، وأدت إلى انخفاض مستوى الرؤية بشكل ملحوظ.
وعزا مصدر لـ «عكاظ» الأسباب الحقيقية للمشكلة لافتقار المدرج الحالي لأجهزة ملاحة جوية (الهبوط الآلي)، الذي يساعد على هبوط الطائرات في حالة عدم رؤية الطيار للمدرج نتيجة الغبار الكثيف أو في حالة الأمطار أو الضباب.
وذكر المصدر ذاته، أن مدرج مطار نجران الحالي يفتقد لأجهزة الملاحة التي مازالت موجودة على المدرج الرئيس للمطار الذي يشهد أعمال صيانة لتطوير مشروع المطار، مشيرا إلى أن المدرج الموازي المستخدم حاليا يعتمد في هبوط الطائرات على العين المجردة لكابتن الطائرة لافتقاره لجهاز الهبوط الآلي.
وبين المصدر، أن المدرج الحالي لمطار نجران أصبح يعيق هبوط الطائرات لافتقاره لوسائل الملاحة، وأن المدرج الرئيس للمطار أغلق قبل نحو أكثر من ثلاثة أشهر للصيانة ضمن مشروع تطوير مطار نجران، الذي اعتمد خلال زيارة خادم الحرمين الشريفين لنجران في شوال من عام 1427هـ.
وعزا مصدر لـ «عكاظ» الأسباب الحقيقية للمشكلة لافتقار المدرج الحالي لأجهزة ملاحة جوية (الهبوط الآلي)، الذي يساعد على هبوط الطائرات في حالة عدم رؤية الطيار للمدرج نتيجة الغبار الكثيف أو في حالة الأمطار أو الضباب.
وذكر المصدر ذاته، أن مدرج مطار نجران الحالي يفتقد لأجهزة الملاحة التي مازالت موجودة على المدرج الرئيس للمطار الذي يشهد أعمال صيانة لتطوير مشروع المطار، مشيرا إلى أن المدرج الموازي المستخدم حاليا يعتمد في هبوط الطائرات على العين المجردة لكابتن الطائرة لافتقاره لجهاز الهبوط الآلي.
وبين المصدر، أن المدرج الحالي لمطار نجران أصبح يعيق هبوط الطائرات لافتقاره لوسائل الملاحة، وأن المدرج الرئيس للمطار أغلق قبل نحو أكثر من ثلاثة أشهر للصيانة ضمن مشروع تطوير مطار نجران، الذي اعتمد خلال زيارة خادم الحرمين الشريفين لنجران في شوال من عام 1427هـ.