تجولت الممثلة العليا للسياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي كاثرين أشتون صباح أمس، في قطاع غزة ساعات عدة للاطلاع على الأوضاع الإنسانية في القطاع.
وقال عدنان أبو حسنة -المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)- إن المسؤولة الأوروبية «وصلت غزة وزارت مدرسة بيت لاهيا الإعدادية للاجئين واستمعت إلى شرح من بعض التلميذات حول أوضاعهن».
وأضاف أن أشتون زارت كذلك مركزا لتوزيع المواد التموينية في جباليا وعقدت لقاء مع مفوض الأونروا فيليب غراندي ومسؤول العمليات في الأونروا جون جينج قبل أن تدلي بتصريح صحافي.
وأكد أبو حسنة أن «القضية الأساسية الآن لدى الأنروا هي رفع الحصار عن غزة وإدخال مواد البناء لإعادة الإعمار، لا سيما أن 60 ألف عائلة تضررت من الحرب الإسرائيلية الأخيرة وملف إعادة الإعمار لم يتحرك بعد.
وزيارة أشتون هي الثانية لمسؤول أوروبي رفيع المستوى حيث كان سلفها خافيير سولانا زار غزة في فبراير (شباط) العام الماضي.
وقال عدنان أبو حسنة -المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)- إن المسؤولة الأوروبية «وصلت غزة وزارت مدرسة بيت لاهيا الإعدادية للاجئين واستمعت إلى شرح من بعض التلميذات حول أوضاعهن».
وأضاف أن أشتون زارت كذلك مركزا لتوزيع المواد التموينية في جباليا وعقدت لقاء مع مفوض الأونروا فيليب غراندي ومسؤول العمليات في الأونروا جون جينج قبل أن تدلي بتصريح صحافي.
وأكد أبو حسنة أن «القضية الأساسية الآن لدى الأنروا هي رفع الحصار عن غزة وإدخال مواد البناء لإعادة الإعمار، لا سيما أن 60 ألف عائلة تضررت من الحرب الإسرائيلية الأخيرة وملف إعادة الإعمار لم يتحرك بعد.
وزيارة أشتون هي الثانية لمسؤول أوروبي رفيع المستوى حيث كان سلفها خافيير سولانا زار غزة في فبراير (شباط) العام الماضي.