بدأ رئيس أركان الجيوش الأمريكية الأميرال مايكل مولن أمس، زيارة إلى مرجة التي تعتبر الخط الأمامي للعمليات ضد حركة طالبان في جنوب أفغانستان، حيث تستعد القوات الدولية لتوسيع نطاق المعركة لتصل إلى قندهار في يونيو (حزيران).
وتأتي زيارة الأميرال مولن بعد يومين على زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما المفاجئة الأحد إلى كابول، حيث التقى الرئيس الأفغاني حامد كرزاي ثم تفقد القوات الأمريكية في قاعدة باغرام العسكرية (شمالي العاصمة).
ومرجة هي أحد اهداف عملية (مشترك) التي أطلقت في 13 فبراير (شباط) وشملت 15 ألف جندي من قوات الأطلسي والجيش الأفغاني.
وهي العملية الأوسع نطاقا لحلف شمال الأطلسي والقوات الأفغانية منذ سقوط نظام طالبان في عام 2001. كما أنها تشكل أول اختبار فعلي للرئيس الأمريكي منذ إعلانه في ديسمبر(كانون الأول) عن إرسال أكثر من 30 ألف جندي أمريكي إضافي كتعزيزات في إطار الاستراتيجية الجديدة التي وضعها الجنرال ستانلي ماكريستال قائد القوات الدولية في أفغانستان.
وتأتي زيارة الأميرال مولن بعد يومين على زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما المفاجئة الأحد إلى كابول، حيث التقى الرئيس الأفغاني حامد كرزاي ثم تفقد القوات الأمريكية في قاعدة باغرام العسكرية (شمالي العاصمة).
ومرجة هي أحد اهداف عملية (مشترك) التي أطلقت في 13 فبراير (شباط) وشملت 15 ألف جندي من قوات الأطلسي والجيش الأفغاني.
وهي العملية الأوسع نطاقا لحلف شمال الأطلسي والقوات الأفغانية منذ سقوط نظام طالبان في عام 2001. كما أنها تشكل أول اختبار فعلي للرئيس الأمريكي منذ إعلانه في ديسمبر(كانون الأول) عن إرسال أكثر من 30 ألف جندي أمريكي إضافي كتعزيزات في إطار الاستراتيجية الجديدة التي وضعها الجنرال ستانلي ماكريستال قائد القوات الدولية في أفغانستان.