تسعد وأنت تراقب الكفاءات السعودية في سفارات المملكة في الخارج، وحرصها على الاضطلاع بدورها، والقيام بمهماتها ومسؤولياتها ودأبها على تمثيل الوطن خير تمثيل، وتبني المواطن وقضاياه وهمومه ومشاكله التي قد يتعرض لها خارج المملكة.
وقفت على حقيقة تلك النماذج المضيئة من أبناء الوطن خلال زيارتي الأخيرة للبنان، فقد سعدت بلقاء الأستاذ علي سعيد عواض عسيري، السفير والمثقف والعسكري وصديق الجميع.
هذا الدبلوماسي المخضرم يجبرك على احترامه من خلال ما يتمتع به من دماثة خلق وأدب وتواضع وأدب رفيع فضلا عما يقوم به تجاه واجبه في خدمة رعايا الوطن ممن تضطرهم ظروفهم الاستعانة به من خلال موقعه كسفير لبلادهم.
لقد تمكن السفير العسيري من بناء علاقات واسعة داخل المجتمع اللبناني، خصوصا على مستوى المثقفين والإعلاميين والأدباء، وجسد من خلال شخصيته المتميزة الصورة المشرفة للمسؤول والمثقف والأديب السعودي.
في السفارة السعودية في بيروت التي تحولت إلى خلية نحل يجذبك الرجل الخلوق نبيل أحمد بن أحمد بنشاطه وجده ومثابرته، ودوره الفعال في خدمة كل مواطن يقف على باب السفارة وقدرته في المواءمة بين مشاغله الجسام وبين أريحية الاستقبال والإنصات للمواطن.
وفي السفارة السعودية في سريلانكا لا تملك إلا أن تشيد بعمل وإنجاز السفير عبد الرحمن الجماز ومساعده رياض الخنيني والإداري المتميز عبدا لرحمن الغريب ضمن كوكبة من أبناء الوطن العاملين في السفارة، ممن كان لهم دور كبير في قضاء حوائج المواطنين وتسهيل مهماتهم ومساعدتهم على تجاوز ما قد يعترضهم من عقبات.
هذه نماذج مضيئة ممن التقيتها على أرض الواقع وأنا على يقين أن بقية سفارات المملكة في الخارج تكتض بمثل هؤلاء ممن حرصت وزارة الخارجية على اختيارهم بدقة متناهية حتى يكونوا خير سفراء وممثلين لبلدهم وخير عون للمواطن في غربته، وقد كانوا على قدر المسؤولية وعند حسن الظن بهم وهذا ما نرجوه من كل مواطن ومسؤول سواء كان داخل البلاد أو خارجها.
وقفت على حقيقة تلك النماذج المضيئة من أبناء الوطن خلال زيارتي الأخيرة للبنان، فقد سعدت بلقاء الأستاذ علي سعيد عواض عسيري، السفير والمثقف والعسكري وصديق الجميع.
هذا الدبلوماسي المخضرم يجبرك على احترامه من خلال ما يتمتع به من دماثة خلق وأدب وتواضع وأدب رفيع فضلا عما يقوم به تجاه واجبه في خدمة رعايا الوطن ممن تضطرهم ظروفهم الاستعانة به من خلال موقعه كسفير لبلادهم.
لقد تمكن السفير العسيري من بناء علاقات واسعة داخل المجتمع اللبناني، خصوصا على مستوى المثقفين والإعلاميين والأدباء، وجسد من خلال شخصيته المتميزة الصورة المشرفة للمسؤول والمثقف والأديب السعودي.
في السفارة السعودية في بيروت التي تحولت إلى خلية نحل يجذبك الرجل الخلوق نبيل أحمد بن أحمد بنشاطه وجده ومثابرته، ودوره الفعال في خدمة كل مواطن يقف على باب السفارة وقدرته في المواءمة بين مشاغله الجسام وبين أريحية الاستقبال والإنصات للمواطن.
وفي السفارة السعودية في سريلانكا لا تملك إلا أن تشيد بعمل وإنجاز السفير عبد الرحمن الجماز ومساعده رياض الخنيني والإداري المتميز عبدا لرحمن الغريب ضمن كوكبة من أبناء الوطن العاملين في السفارة، ممن كان لهم دور كبير في قضاء حوائج المواطنين وتسهيل مهماتهم ومساعدتهم على تجاوز ما قد يعترضهم من عقبات.
هذه نماذج مضيئة ممن التقيتها على أرض الواقع وأنا على يقين أن بقية سفارات المملكة في الخارج تكتض بمثل هؤلاء ممن حرصت وزارة الخارجية على اختيارهم بدقة متناهية حتى يكونوا خير سفراء وممثلين لبلدهم وخير عون للمواطن في غربته، وقد كانوا على قدر المسؤولية وعند حسن الظن بهم وهذا ما نرجوه من كل مواطن ومسؤول سواء كان داخل البلاد أو خارجها.