أبلغ «عكاظ» رئيس الهيئة العامة للمساحة الجيولوجية السعودية الدكتور زهير نواب أنه سيتم الانتهاء من دراسة مجرى سيل وادي قوز (شرقي جدة) المنفذة من فريق عمل متخصص لتحديد أماكن السد الاحترازي في غضون ثلاثة أسابيع، مبينا أن الدراسات المنفذة لمجاري واديي محرق ومشوق وتحديد موقعي السدين الاحترازيين فيهما ستستغرق ستة أسابيع.
وقال رئيس هيئة المساحة الجيولوجية الذي مددت خدمته لأربع سنوات جديدة بقرار ملكي صدر البارحة الأولى، إنه عند الانتهاء من الدراسات المتعلقة بمجاري الأودية سيتم تسليمها إلى أمانة جدة التي ستحدد الموقف النهائي في إنشاء السدود من عدمه.
ورفض نواب تحديد المواقع المبدئية لإنشاء السدود، حيث قال «سنزود أمانة جدة بكافة تفاصيل الدراسة ونترك لهم حرية عرضها على وسائل الإعلام».
وفي شأن متعلق بالنشاط الزلزالي البركاني في العيص، بين رئيس هيئة المساحة الجيولوجية أن الهيئة نفذت بعض الإجراءات الاحترازية المتمثلة في تركيب كاميرات لرصد الأبخرة البركانية في كل من حرة الشاقة، وحرة رهاط العيص، وحرة الاثنين في منطقة تبوك، إضافة إلى زيادة عدد محطات المراقبة في المواقع الثلاثة.
وثمن زهير نواب في ختام حديثه لـ «عكاظ»، الثقة الملكية بتجديد فترة خدمته رئيسا للهيئة، مؤكدا عزمه ـ برفقة منسوبي الهيئة ـ في تحقيق الخطط والاستراتيجيات المحددة للرفع من مستوى العمل داخل القطاع، وزيادة التعاون مع القطاع الخاص.
وقال رئيس هيئة المساحة الجيولوجية الذي مددت خدمته لأربع سنوات جديدة بقرار ملكي صدر البارحة الأولى، إنه عند الانتهاء من الدراسات المتعلقة بمجاري الأودية سيتم تسليمها إلى أمانة جدة التي ستحدد الموقف النهائي في إنشاء السدود من عدمه.
ورفض نواب تحديد المواقع المبدئية لإنشاء السدود، حيث قال «سنزود أمانة جدة بكافة تفاصيل الدراسة ونترك لهم حرية عرضها على وسائل الإعلام».
وفي شأن متعلق بالنشاط الزلزالي البركاني في العيص، بين رئيس هيئة المساحة الجيولوجية أن الهيئة نفذت بعض الإجراءات الاحترازية المتمثلة في تركيب كاميرات لرصد الأبخرة البركانية في كل من حرة الشاقة، وحرة رهاط العيص، وحرة الاثنين في منطقة تبوك، إضافة إلى زيادة عدد محطات المراقبة في المواقع الثلاثة.
وثمن زهير نواب في ختام حديثه لـ «عكاظ»، الثقة الملكية بتجديد فترة خدمته رئيسا للهيئة، مؤكدا عزمه ـ برفقة منسوبي الهيئة ـ في تحقيق الخطط والاستراتيجيات المحددة للرفع من مستوى العمل داخل القطاع، وزيادة التعاون مع القطاع الخاص.