بدأت الفرق المشاركة في رالي الشرقية 2010 المرحلة الرابعة من بطولة الشرق الأوسط بالتوافد إلي المنطقة الشرقية للمشاركة في رالي الشرقية الدولي، الذي سوف ينطلق يوم الثلاثاء المقبل الساعة الثالثة عصرا بمرحلة استعراضية تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية وحضور سمو نائبه الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد في مدينة الملك فهد الساحلية بتنظيم من مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الشرقية وإشراف الاتحاد السعودي لرياضة السيارات وقد وصل عدد المتسابقين المشاركين 31 مشاركا.
ويتوج صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية يوم الخميس 22 إبريل الساعة الخامسة عصرا المتسابقين الفائزين في نادي الاتفاق
وقد وصلت الفرق المشاركة من دولة قطر الشقيقة اليوم السبت استعدادا للمشاركة يتقدمهم القطري الشيخ حمد بن عيد آل ثاني الذي فشل في إضافة المزيد من النقاط إلى رصيده البالغ عشر نقاط من راليي قطر والكويت، عندما إضطر للإنسحاب من رالي الأردن، غير أن البطل السابق للشرق الأوسط عام 1993 يسعى لمضاعفة رصيده من النقاط في رابع جولات البطولة، التي ستأخذ فرصة صيفية لفترة 4 أشهر قبل أن تنطلق مجددا مع رالي لبنان في منتصف شهر سبتمبر المقبل والذي أكد بأن مشاركته في رالي بلده الثاني السعودية جاءت من أجل المنافسة على المراكز المتقدمة وحصد مزيد من النقاط مشيرا إلى أن المنافسة سوف تكون قوية بين المتسابقين.
وأما زميله مسفر المري والملقب بثعلب الصحراء والذي حقق المركز الثاني في الترتيب العام لبطولة الشرق الأوسط العام الماضي، فقد أشار بأنه عازم على مواصلة تألقه في عالم الراليات، مؤكدا بأن هدفه تشريف بلده قطر وتحقيق نتائج متقدمه للمحافظة على مركز متقدم في سلم ترتيب البطولة العام، وقال مسفر المري «لايفوتنا بأن نقدم الشكر الكبير لحكومة السعودية وشعبها على ما يقدمونه في سبيل تطوير رياضة السيارات في هذه المنطقة، وحاجتنا كمتسابقين لمثل هذه البطولات التي تزيد روح المنافسة بين المتسابقين».
ويتوج صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية يوم الخميس 22 إبريل الساعة الخامسة عصرا المتسابقين الفائزين في نادي الاتفاق
وقد وصلت الفرق المشاركة من دولة قطر الشقيقة اليوم السبت استعدادا للمشاركة يتقدمهم القطري الشيخ حمد بن عيد آل ثاني الذي فشل في إضافة المزيد من النقاط إلى رصيده البالغ عشر نقاط من راليي قطر والكويت، عندما إضطر للإنسحاب من رالي الأردن، غير أن البطل السابق للشرق الأوسط عام 1993 يسعى لمضاعفة رصيده من النقاط في رابع جولات البطولة، التي ستأخذ فرصة صيفية لفترة 4 أشهر قبل أن تنطلق مجددا مع رالي لبنان في منتصف شهر سبتمبر المقبل والذي أكد بأن مشاركته في رالي بلده الثاني السعودية جاءت من أجل المنافسة على المراكز المتقدمة وحصد مزيد من النقاط مشيرا إلى أن المنافسة سوف تكون قوية بين المتسابقين.
وأما زميله مسفر المري والملقب بثعلب الصحراء والذي حقق المركز الثاني في الترتيب العام لبطولة الشرق الأوسط العام الماضي، فقد أشار بأنه عازم على مواصلة تألقه في عالم الراليات، مؤكدا بأن هدفه تشريف بلده قطر وتحقيق نتائج متقدمه للمحافظة على مركز متقدم في سلم ترتيب البطولة العام، وقال مسفر المري «لايفوتنا بأن نقدم الشكر الكبير لحكومة السعودية وشعبها على ما يقدمونه في سبيل تطوير رياضة السيارات في هذه المنطقة، وحاجتنا كمتسابقين لمثل هذه البطولات التي تزيد روح المنافسة بين المتسابقين».