أسهمت صافرة المدير العام لمركز الجزيرة الإعلامي للتدريب والتطوير الدكتور عبد العزيز الحر في ورشة عمل «تطوير الأداء المدرسي وأدوار الإشراف التربوي» في الملتقى الـ 15 للإشراف التربوي في جدة الذي انطلق أمس، في كسر حاجز التقليدية وإحداث تفاعل بين الحضور الذي استغرب في بداية ورقة العمل بإطلاق الأكاديمي والاختصاصي المعروف الصافرة خلال تنقله بين محاور الورقة.
وإذا كانت الصافرة أذابت جليد التقليدية في ورشة العمل الأولى للملتقى، فإن مضامين الورقة ركزت بشكل أساسي في تناول مسألة التقليدية التي تسببت ـ بحسب الحر ـ في تأخر التطوير التعليمي، وبالأخص في تقويم أداء العاملين وأهمية إجراءات تغييرات جذرية في أساليب التقويم.
ووضع مدير مركز الجزيرة الإعلامي للتدريب جملة من التصورات والرؤى حول كيفية تطوير الأداء المدرسي، وأدوار الإشراف التربوي، والتطرق إلى الاتجاهات العالمية في تطوير التعليم المعتمد على المدرسة، مشددا على أهمية الجودة المعتمدة على التقويم الذاتي، والاستقلالية المرتبطة بالمحاسبية.
ودعا الحر إلى أهمية التحول من مفهوم المدرسة التقليدية إلى المؤسسة المدرسية، ودعم الأنشطة اللاصفية الهادفة، والمشاركة المجتمعية المدروسة، والاستثمار في المعلم كقائد تعليمي وشريك.
فيما تحدث في الجلسة الثانية، والتي أدارها مدير إدارة الإشراف التربوي في تعليم جدة معجب الزهراني، مدير عام التربية والتعليم في المنطقة الشرقية عبد الرحمن المديرس عن محور التغيير، وكيفية إحداثه، وتطرق إلى القيادة الذاتية، والجودة في التعليم، مشددا على أنهما مطلب يجب تحقيقهما.
بينما ركز المتحدث الثاني في الجلسة مساعد مدير عام الإشراف التربوي في الوزارة سالم الغامدي على الجانب العملي بالمدرسة، ودعم استقلاليتها، معتبرا أن الإصلاح يبدأ من المدرسة، ويجب أن تكون ذات رؤية ورسالة تربوية، وجماعية العمل في المدارس.
وإذا كانت الصافرة أذابت جليد التقليدية في ورشة العمل الأولى للملتقى، فإن مضامين الورقة ركزت بشكل أساسي في تناول مسألة التقليدية التي تسببت ـ بحسب الحر ـ في تأخر التطوير التعليمي، وبالأخص في تقويم أداء العاملين وأهمية إجراءات تغييرات جذرية في أساليب التقويم.
ووضع مدير مركز الجزيرة الإعلامي للتدريب جملة من التصورات والرؤى حول كيفية تطوير الأداء المدرسي، وأدوار الإشراف التربوي، والتطرق إلى الاتجاهات العالمية في تطوير التعليم المعتمد على المدرسة، مشددا على أهمية الجودة المعتمدة على التقويم الذاتي، والاستقلالية المرتبطة بالمحاسبية.
ودعا الحر إلى أهمية التحول من مفهوم المدرسة التقليدية إلى المؤسسة المدرسية، ودعم الأنشطة اللاصفية الهادفة، والمشاركة المجتمعية المدروسة، والاستثمار في المعلم كقائد تعليمي وشريك.
فيما تحدث في الجلسة الثانية، والتي أدارها مدير إدارة الإشراف التربوي في تعليم جدة معجب الزهراني، مدير عام التربية والتعليم في المنطقة الشرقية عبد الرحمن المديرس عن محور التغيير، وكيفية إحداثه، وتطرق إلى القيادة الذاتية، والجودة في التعليم، مشددا على أنهما مطلب يجب تحقيقهما.
بينما ركز المتحدث الثاني في الجلسة مساعد مدير عام الإشراف التربوي في الوزارة سالم الغامدي على الجانب العملي بالمدرسة، ودعم استقلاليتها، معتبرا أن الإصلاح يبدأ من المدرسة، ويجب أن تكون ذات رؤية ورسالة تربوية، وجماعية العمل في المدارس.