تنطلق من مدينة أسطنبول التركية، مرورا بميناء لارناكا القبرصي، تسع سفن متوجهة إلى ميناء غزة، تحمل على متنها 800 ناشط سياسي. في خطوة تواجه الكثير من المصاعب بسبب تعنت حكومة الاحتلال ورفضها إيصال المساعدات الإنسانية لسكان القطاع وفرضها حصارا محكما بحجة منع وصول الأسلحة إلى حكومة حماس.
وتضمن هذه الحملة نحو 600 برلماني تجمعوا من 40 دولة في العالم، كما تحمل على متنها مواد غذائية ومعونات أخرى. وتهدف هذه المسيرة البحرية، التي تضم سفنا تركية وماليزية وأوروبية، إلى محاولة كسر الحصار المفروض على القطاع، وفتح ممر مائي بينه وبين العالم لتسهيل حركة النقل. وقالت إسرائيل إنها لن تسمح بوصول السفن إلى القطاع، حتى إن كانت مرسلة من قبل منظمات إنسانية ومنظمات حقوق إنسان دولية.
ويتوقع أن تستغرق الرحلة أياما عدة، على أن تصل تلك السفن الأربعاء إلى قبرص بعد توقف في مدينة إنطاليا التركية الساحلية، وتتوجه منها إلى ساحل غزة.
ويرى محللون أن العلاقات بين تركيا وإسرائيل ستشهد توترا جديدا بسبب الدعم التركي للمنظمات الساعية إلى كسر الحصار على غزة، رغم الاستياء والتحذيرات الإسرائيلية المتكررة.
كما أعرب رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان عن دعمه الصريح لتلك الجهود من خلال لقائه مع منظمي هذه الحملة، التي أطلق عليها اسم (كسر الحصار على غزة).
ويرافق الحملة مسؤولون حكوميون أتراك وفنانون وشخصيات إعلامية واجتماعية بارزة.
ويعاني قطاع غزة من حصار شديد منذ تسلم حركة حماس مقاليد السلطة على القطاع قبل ما يقرب من ثلاثة أعوام.
وتضمن هذه الحملة نحو 600 برلماني تجمعوا من 40 دولة في العالم، كما تحمل على متنها مواد غذائية ومعونات أخرى. وتهدف هذه المسيرة البحرية، التي تضم سفنا تركية وماليزية وأوروبية، إلى محاولة كسر الحصار المفروض على القطاع، وفتح ممر مائي بينه وبين العالم لتسهيل حركة النقل. وقالت إسرائيل إنها لن تسمح بوصول السفن إلى القطاع، حتى إن كانت مرسلة من قبل منظمات إنسانية ومنظمات حقوق إنسان دولية.
ويتوقع أن تستغرق الرحلة أياما عدة، على أن تصل تلك السفن الأربعاء إلى قبرص بعد توقف في مدينة إنطاليا التركية الساحلية، وتتوجه منها إلى ساحل غزة.
ويرى محللون أن العلاقات بين تركيا وإسرائيل ستشهد توترا جديدا بسبب الدعم التركي للمنظمات الساعية إلى كسر الحصار على غزة، رغم الاستياء والتحذيرات الإسرائيلية المتكررة.
كما أعرب رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان عن دعمه الصريح لتلك الجهود من خلال لقائه مع منظمي هذه الحملة، التي أطلق عليها اسم (كسر الحصار على غزة).
ويرافق الحملة مسؤولون حكوميون أتراك وفنانون وشخصيات إعلامية واجتماعية بارزة.
ويعاني قطاع غزة من حصار شديد منذ تسلم حركة حماس مقاليد السلطة على القطاع قبل ما يقرب من ثلاثة أعوام.