ذكرت صحيفة (تودايز زامان) أمس أن الشكوك تتزايد في أن تكون إسرائيل ضالعة في الهجوم الذي شنه مقاتلو حزب العمال الكردستاني يوم الاثنين الماضي على قاعدة بحرية تركية وأسفر عن مصرع سبعة جنود أتراك.
وأضافت الصحيفة أن المخابرات التركية تحاول معرفة ما إذا كانت هناك أية علاقة بين تزامن الهجوم الذي شنته قوة كوماندوز إسرائيلية على (أسطول الحرية) الذي كان ينقل مواد إغاثة إلى غزة وقتلت خلاله تسعة ناشطين أتراك وبين الهجوم الذي شنه حزب العمال الكردستاني في اليوم نفسه وأسفر عن مقتل 7 جنود أتراك في قاعدة إسكندرون التركية في محافظة هاتاي.
ويعتقد محللون أتراك أن المخابرات الإسرائيلية كلفت حزب العمال الكردستاني القيام بالهجوم الذي تزامن مع الهجوم الذي نفذته هي على إحدى سفن (أسطول الحرية) وهي سفينة مرمرة وأسفر عن مصرع تسعة من الناشطين الأتراك.
وأضافت الصحيفة أن المخابرات التركية تحاول معرفة ما إذا كانت هناك أية علاقة بين تزامن الهجوم الذي شنته قوة كوماندوز إسرائيلية على (أسطول الحرية) الذي كان ينقل مواد إغاثة إلى غزة وقتلت خلاله تسعة ناشطين أتراك وبين الهجوم الذي شنه حزب العمال الكردستاني في اليوم نفسه وأسفر عن مقتل 7 جنود أتراك في قاعدة إسكندرون التركية في محافظة هاتاي.
ويعتقد محللون أتراك أن المخابرات الإسرائيلية كلفت حزب العمال الكردستاني القيام بالهجوم الذي تزامن مع الهجوم الذي نفذته هي على إحدى سفن (أسطول الحرية) وهي سفينة مرمرة وأسفر عن مصرع تسعة من الناشطين الأتراك.