* حين شرفني أخي وزميلي في المجالين (التعليمي والإعلامي) الأستاذ عبد الله الصقير بدعوة الكتابة عن مدرسة الملك فهد المتوسطة الرائدة في جدة وما عايشته من إنجازاتها المشرفة .. حيث ينوي مكتب التربية والتعليم للبنين في وسط جدة تقديم إصدار خاص بمدارس مكتب الوسط يسلط الضوء على هذا الجانب، وضعتني محدودية المساحة المخصصة لكل مدرسة في هذا الإصدار بين اعتزاز بالفكرة وحيرة فيما يمكن تناوله في مساحة متواضعة جدا، أمام إنجازات وشواهد مشرفة على مدى ستة عشر عاما.
** أما ما يخص الاعتزاز بالفكرة فلأنها مبادرة في وسع المتفضلين بها جعلها نواة لمنجز توثيقي شامل ومرجعية مفصلة عن كل مدرسة وما تفردت به من مشاركات وبرامج وإنجازات موثقة بشواهدها وتواريخها وشخوصها، مثل هذا المنجز التوثيقي الشامل يتجاوز نفعه وأهدافه ما هو حق واجب وعرفان يحفظ للمدرسة ولكل المعنيين بهذا التميز، وما في هذا من تشريف يصل لأعلى المستويات.
** أما فيما يخص ما كان بوسعي تناوله من إنجازات مدرسة الملك فهد المتوسطة الرائدة في جدة وتعزيزه بالشواهد المكتوبة والمسموعة والمرئية، فيتضمن: كونها أول مدرسة حكومية في تعليم جدة حمل طلابها أجهزة «اللاب توب» عوضا عن الكتب الدراسية، وأول من عززت جميع فصولها بأحدث التقنيات التعليمية مما جعل قناة المناهج في شبكة «ART» تحتفي بهذا التميز تقوم بتصويره وعرضه على شاشتها في فترات من بثها في العشرينيات الهجرية.
** وسأشير وبتوثيق إعلامي ومصور لذلك التتويج غير المسبوق الذي تشرفت به المدرسة من معالي وزير التربية والتعليم آنذاك الدكتور محمد الرشيد حيث قال في إحدى زياراته للمدرسة: «تمنيت أن أكون طالبا في هذه المدرسة التي تعد نموذجا، أتمنى أن تكون عليه كل مدارسنا» وقيام معاليه في زيارته التالية ومعه مدير عام منظمة اليونسكو بالجلوس جنبا إلى جنب بين طلاب أحد الفصول ومتابعتهما لشرح المعلم في تلك الحصة.
* سأعرض ما هو مدون ومسجل من انطباعات كبار الزوار ومن بينهم وزير التعليم الياباني والسفير الياباني والسفير الكويتي ووزراء تعليم آخرون من بينهم وزير التعليم في تونس ووزير التعليم في الجزائر وما لا حصر له من الوفود على كل المستويات.
** وسأقدم باعتزاز ما يوثق تقديم المدرسة لأكبر نسبة من المتفوقين المكرمين من سمو أمير المنطقة لأعوام متتالية بفضل من الله ثم بفضل منسوبي المدرسة الخلص من معدن ونموذج الأستاذ عادل الغامدي، ثم بفضل طلاب مبدعين وأسر على درجة عالية من الوعي والتعليم.
** وسأقف احتراما لنموذج رائع من أولياء أمور الطلاب هو الفاضل إبراهيم الحميد الذي قدم للمدرسة وللتعليم وللوطن أبناء مبدعين هم: الفيصل والبدر والريان، تم تكريمهم محليا وعربيا ودوليا على إنجازاتهم واختراعاتهم وسأكتفي بحمد الله وشكره .. والله من وراء القصد.
تأمل: أعلمت أكرم أو أجل من الذي ... يبني وينشئ أنفسا وعقولا
للتواصل أرسل رسالة نصية SMS إلى الرقم 88548 الاتصالات أو 626250 موبايلي أو 727701 زين تبدأ بالرمز 124 مسافة ثم الرسالة
** أما ما يخص الاعتزاز بالفكرة فلأنها مبادرة في وسع المتفضلين بها جعلها نواة لمنجز توثيقي شامل ومرجعية مفصلة عن كل مدرسة وما تفردت به من مشاركات وبرامج وإنجازات موثقة بشواهدها وتواريخها وشخوصها، مثل هذا المنجز التوثيقي الشامل يتجاوز نفعه وأهدافه ما هو حق واجب وعرفان يحفظ للمدرسة ولكل المعنيين بهذا التميز، وما في هذا من تشريف يصل لأعلى المستويات.
** أما فيما يخص ما كان بوسعي تناوله من إنجازات مدرسة الملك فهد المتوسطة الرائدة في جدة وتعزيزه بالشواهد المكتوبة والمسموعة والمرئية، فيتضمن: كونها أول مدرسة حكومية في تعليم جدة حمل طلابها أجهزة «اللاب توب» عوضا عن الكتب الدراسية، وأول من عززت جميع فصولها بأحدث التقنيات التعليمية مما جعل قناة المناهج في شبكة «ART» تحتفي بهذا التميز تقوم بتصويره وعرضه على شاشتها في فترات من بثها في العشرينيات الهجرية.
** وسأشير وبتوثيق إعلامي ومصور لذلك التتويج غير المسبوق الذي تشرفت به المدرسة من معالي وزير التربية والتعليم آنذاك الدكتور محمد الرشيد حيث قال في إحدى زياراته للمدرسة: «تمنيت أن أكون طالبا في هذه المدرسة التي تعد نموذجا، أتمنى أن تكون عليه كل مدارسنا» وقيام معاليه في زيارته التالية ومعه مدير عام منظمة اليونسكو بالجلوس جنبا إلى جنب بين طلاب أحد الفصول ومتابعتهما لشرح المعلم في تلك الحصة.
* سأعرض ما هو مدون ومسجل من انطباعات كبار الزوار ومن بينهم وزير التعليم الياباني والسفير الياباني والسفير الكويتي ووزراء تعليم آخرون من بينهم وزير التعليم في تونس ووزير التعليم في الجزائر وما لا حصر له من الوفود على كل المستويات.
** وسأقدم باعتزاز ما يوثق تقديم المدرسة لأكبر نسبة من المتفوقين المكرمين من سمو أمير المنطقة لأعوام متتالية بفضل من الله ثم بفضل منسوبي المدرسة الخلص من معدن ونموذج الأستاذ عادل الغامدي، ثم بفضل طلاب مبدعين وأسر على درجة عالية من الوعي والتعليم.
** وسأقف احتراما لنموذج رائع من أولياء أمور الطلاب هو الفاضل إبراهيم الحميد الذي قدم للمدرسة وللتعليم وللوطن أبناء مبدعين هم: الفيصل والبدر والريان، تم تكريمهم محليا وعربيا ودوليا على إنجازاتهم واختراعاتهم وسأكتفي بحمد الله وشكره .. والله من وراء القصد.
تأمل: أعلمت أكرم أو أجل من الذي ... يبني وينشئ أنفسا وعقولا
للتواصل أرسل رسالة نصية SMS إلى الرقم 88548 الاتصالات أو 626250 موبايلي أو 727701 زين تبدأ بالرمز 124 مسافة ثم الرسالة