ألقت أجهزة الأمن اليمنية القبض على أحد المتهمين بالاشتراك في جريمة قتل مدير البحث الجنائي في محافظة الضالع. وأفاد المركز الإعلامي الأمني في وزارة الداخلية اليمنية في بيان له أمس أن عبدالرحمن الصغير -32 عاماً ساعد في نقل المتهمين في الجريمة على متن سيارة بعد ارتكابهم الجريمة، مشيراً إلى أن الأجهزة الأمنية تتحفظ حالياً على السيارة لإجراءات التحقيق، فيما أحالت المتهم للإجراءات القانونية بتهمة الاشتراك والمساعدة في جريمة القتل.
وفي سياق متصل كشفت الأجهزة الأمنية هوية منفذ الكمين الذي استهدف سيارة ضابط أمن اللواء 35 مدرع أثناء عودته من المشاركة في تقديم العزاء لأحد زملائه بوفاة ابنه في مديرية قعطبة الثلاثاء الماضي.
وقالت مصادر أمنية إن التحريات والمعلومات التي جمعتها حول الجريمة كشفت عن تورط أحد العناصر المتمردة في منطقة حرير بمديرية الحصين بذات المحافظة ويدعى عبده قاسم محمد المؤفي -40 عاماً.
من جهة اخرى، طوق الأمن اليمني أمس مديرية «خور مكسر» في مدينة عدن جنوبي اليمن عبر انتشار عسكري كثيف لملاحقة من يعتقد أنهم وراء هجوم استهدف مقر المخابرات اليمنية الاثنين الماضي أسفر عن مقتل 11 بينهم 7 عسكريين برتب مختلفة.
وقال مصدر يمني مطلع بأن مديرية «خور مكسر» شهدت انتشارا أمنيا وأقامت قوات الأمن حواجز عسكرية بين أحياء المديرية، وشرعت في تفتيش السيارات والتدقيق في الهويات الشخصية.
وكانت السلطات الأمنية اليمنية أعلنت أمس الأول أنها عثرت على أسلحة ومتفجرات في أحد المنازل خلال مداهمات في المديرية إضافة إلى ثلاثة مليون ريال يمني (نحو 13300 دولار أمريكي). وجاءت هذه المداهمات بعد إعلان الأجهزة الأمنية العثور على السيارة التي استخدمت في الهجوم بعدما تركها المهاجمين في أحد شوارع مدينة خور مكسر قبل أن يلوذوا بالفرار.
وفي سياق متصل كشفت الأجهزة الأمنية هوية منفذ الكمين الذي استهدف سيارة ضابط أمن اللواء 35 مدرع أثناء عودته من المشاركة في تقديم العزاء لأحد زملائه بوفاة ابنه في مديرية قعطبة الثلاثاء الماضي.
وقالت مصادر أمنية إن التحريات والمعلومات التي جمعتها حول الجريمة كشفت عن تورط أحد العناصر المتمردة في منطقة حرير بمديرية الحصين بذات المحافظة ويدعى عبده قاسم محمد المؤفي -40 عاماً.
من جهة اخرى، طوق الأمن اليمني أمس مديرية «خور مكسر» في مدينة عدن جنوبي اليمن عبر انتشار عسكري كثيف لملاحقة من يعتقد أنهم وراء هجوم استهدف مقر المخابرات اليمنية الاثنين الماضي أسفر عن مقتل 11 بينهم 7 عسكريين برتب مختلفة.
وقال مصدر يمني مطلع بأن مديرية «خور مكسر» شهدت انتشارا أمنيا وأقامت قوات الأمن حواجز عسكرية بين أحياء المديرية، وشرعت في تفتيش السيارات والتدقيق في الهويات الشخصية.
وكانت السلطات الأمنية اليمنية أعلنت أمس الأول أنها عثرت على أسلحة ومتفجرات في أحد المنازل خلال مداهمات في المديرية إضافة إلى ثلاثة مليون ريال يمني (نحو 13300 دولار أمريكي). وجاءت هذه المداهمات بعد إعلان الأجهزة الأمنية العثور على السيارة التي استخدمت في الهجوم بعدما تركها المهاجمين في أحد شوارع مدينة خور مكسر قبل أن يلوذوا بالفرار.