أبرز السفير الفرنسي لدى المملكة برتران بزانسنو أهمية معرض «روائع الآثار في المملكة العربية السعودية» في التعريف بالآثار السعودية وتاريخ الجزيرة العربية، مشيرا إلى أن المملكة تمتلك رصيدا ثقافيا وآثاريا وحضاريا زاخرا، ومن الواجب أن يتعرف ويطلع العالم أجمع على هذه الكنوز.
وأعرب بزانسنو عن تقديره للمملكة لاختيار فرنسا ومتحف اللوفر لإقامة المعرض الأول للآثار السعودية الذي ينطلق في 12 يوليو الجاري ويستمر شهرين، موضحا أن المعرض سيكون من المناسبات المهمة التي ستحظى بالاهتمام الرسمي والشعبي والاهتمام الإعلامي في فرنسا، انطلاقا مما تمثله المملكة من ثقل ومكانة تاريخية.
ولفت إلى أن المعرض سيكون إضافة مهمة للعلاقات المتينة بين المملكة وفرنسا التي تشهد تطورا متزايدا في مختلف المجالات.
وأفاد السفير الفرنسي أن السفارة الفرنسية في الرياض قدمت كافة التسهيلات للهيئة العامة للسياحة والآثار في جهودها لتنظيم المعرض.
وأعرب بزانسنو عن تقديره للمملكة لاختيار فرنسا ومتحف اللوفر لإقامة المعرض الأول للآثار السعودية الذي ينطلق في 12 يوليو الجاري ويستمر شهرين، موضحا أن المعرض سيكون من المناسبات المهمة التي ستحظى بالاهتمام الرسمي والشعبي والاهتمام الإعلامي في فرنسا، انطلاقا مما تمثله المملكة من ثقل ومكانة تاريخية.
ولفت إلى أن المعرض سيكون إضافة مهمة للعلاقات المتينة بين المملكة وفرنسا التي تشهد تطورا متزايدا في مختلف المجالات.
وأفاد السفير الفرنسي أن السفارة الفرنسية في الرياض قدمت كافة التسهيلات للهيئة العامة للسياحة والآثار في جهودها لتنظيم المعرض.