أعلنت «الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة» أمس أن «أسطول الحرية 2»، الذي يتم تجهيزه للتوجه إلى غزة حاملا مساعدات إنسانية، يشهد إقبالا كبيرا وهو سيضم سبع سفن أوروبية مع احتمال مشاركة نحو تسعة آلاف شخص، مشيرة إلى أن الأسطول سيحمل مفاجآت للجانب الإسرائيلي.
وأوضحت الحملة في بيان لها من مقرها في بروكسل أن «أسطول الحرية 2» يشهد إقبالا كبيرا من حيث المتضامنين المطالبين بالمشاركة فيه ومن حيث عدد السفن، وذكرت أن الأسطول سيحمل مفاجآت للجانب الإسرائيلي، بينها مشاركة سبع سفن من دول أوروبية.
وأضافت أنها تلقت الآلاف من الطلبات من مختلف أنحاء العالم للمشاركة في الأسطول المتوقع أن يبحر إلى قطاع غزة في غضون أسابيع قليلة، مشيرة إلى أنه منذ أن فتحت الحملة الأوروبية الباب أمام المتضامنين الدوليين للمشاركة في «أسطول الحرية2» قبل نحو ثلاثة أسابيع ملأ نحو تسعة آلاف شخص الاستمارة المخصصة للمشاركة فيه.
وذكرت الحملة أن هذا العدد الضخم، والذي يزداد يوما بعد يوم، يأتي على الرغم مما جرى لسفن أسطول الحرية الأول في 31 مايو (أيار) الماضي، عندما أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلية على اقتحام سفن المتضامنين الدوليين بالقوة، وقتلت تسعة منهم وجرحت العشرات، وسلبت السفن وما كانت تحمله من مساعدات تقدر بأكثر من عشرة آلاف طن.
وأضافت أن هذا العدد من المتضامنين من مختلف الجنسيات يؤكد على أن ما فعلته إسرائيل زاد من إصرار وعزيمة الأحرار في العالم من أجل كسر الحصار المفروض على قطاع غزة والذي دخل عامه الخامس على التوالي.
وأشارت إلى أن هذا الإقبال الكبير قد يدفعها إلى تأخير انطلاق الأسطول المقرر مطلع أغسطس (آب) لعدة أيام.
وأوضحت الحملة في بيان لها من مقرها في بروكسل أن «أسطول الحرية 2» يشهد إقبالا كبيرا من حيث المتضامنين المطالبين بالمشاركة فيه ومن حيث عدد السفن، وذكرت أن الأسطول سيحمل مفاجآت للجانب الإسرائيلي، بينها مشاركة سبع سفن من دول أوروبية.
وأضافت أنها تلقت الآلاف من الطلبات من مختلف أنحاء العالم للمشاركة في الأسطول المتوقع أن يبحر إلى قطاع غزة في غضون أسابيع قليلة، مشيرة إلى أنه منذ أن فتحت الحملة الأوروبية الباب أمام المتضامنين الدوليين للمشاركة في «أسطول الحرية2» قبل نحو ثلاثة أسابيع ملأ نحو تسعة آلاف شخص الاستمارة المخصصة للمشاركة فيه.
وذكرت الحملة أن هذا العدد الضخم، والذي يزداد يوما بعد يوم، يأتي على الرغم مما جرى لسفن أسطول الحرية الأول في 31 مايو (أيار) الماضي، عندما أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلية على اقتحام سفن المتضامنين الدوليين بالقوة، وقتلت تسعة منهم وجرحت العشرات، وسلبت السفن وما كانت تحمله من مساعدات تقدر بأكثر من عشرة آلاف طن.
وأضافت أن هذا العدد من المتضامنين من مختلف الجنسيات يؤكد على أن ما فعلته إسرائيل زاد من إصرار وعزيمة الأحرار في العالم من أجل كسر الحصار المفروض على قطاع غزة والذي دخل عامه الخامس على التوالي.
وأشارت إلى أن هذا الإقبال الكبير قد يدفعها إلى تأخير انطلاق الأسطول المقرر مطلع أغسطس (آب) لعدة أيام.