زادت السحوبات النقدية من أجهزة الصراف الآلي في شهر مايو الماضي أربعة مليارات ريال، لتصل 39.5 مليار ريال، مقابل 35.5 مليار ريال للشهر نفسه في2009م.
وحسب تقرير لمؤسسة النقد العربي السعودي (ساما)، بلغ إجمالي السحوبات النقدية من أجهزة الصراف الآلي خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي 190 مليار ريال، مقابل 164 مليار ريال في 2009م، بزيادة بلغت نسبتها 15.9 في المائة. وعزا رئيس اللجنة السياحية في الغرفة التجارية الصناعية في الرياض ماجد الحكير ارتفاع السحوبات بهذا القدر، إلى استعداد كثير من الأسر للسفر والسياحة خلال الإجازة الصيفية. وأكد الحكير أن ارتفاع الأسعار في المنشآت السياحية خلال الإجازة الصيفية مسألة عالمية، ولا تملك اللجنة التدخل فيها، لأن هناك استثمارات ورؤوس أموال تضخ، وما علينا سوى تشجيع النوادي والمدن الترفيهية، لأن المنافسة دائما تكون في مصلحة المستهلك.
?وأوضح أن اللجنة السياحية أعدت مهرجانات وفعاليات متنوعة لجميع الفئات العمرية، تتضمن مناشط ثقافية ورياضية واجتماعية ودينية وترفيهية، يراعى فيها القدرة والمرونة على جذب الجميع للتمتع بأوقات فراغ داخل المملكة وليس خارجها، بالتعاون مع الجهات المسؤولة مثل؛ الهيئة العامة للسياحة والآثار، أمانة مدينة الرياض، وزارة البلدية، وبعض شركات القطاع الخاص المعنية بالسياحة والفندقة والترفيه.
وأشار الحكير إلى المعوقات التي تواجه السياحة في المملكة، بقوله «إن هناك بعض المعوقات التي لا تجعل الاستفادة مرتفعة من مناطق الجذب السياحي في المملكة، منها بعض الأنظمة التي نسعى إلى تعديلها وجعلها أكثر مرونة، ومنها ما يتعلق بثقافة المواطن تجاه السياحة كصناعة، عزوف بعض رجال الأعمال عن الاستثمار في هذه الصناعة، إضافة إلى نقص البنية التحتية التي تخدم العمل السياحي، وفوق ذلك عدم استغلال الأماكن السياحية والمواقع الأثرية الاستغلال اللائق بها، ونحن نبذل قصارى الجهد بالتعاون مع شركائنا من أجل حلحلة الكثير من هذه العقبات».
من جانب آخر، بين رئيس مجلس إدارة مجموعة الطيار للسفر والسياحة الدكتور ناصر بن عقيل الطيار أن ماليزيا تأتي في المرتبة الأولى في الوجهات السياحية للأسر السعودية بنسبة 50 في المائة ، تليها مصر، ومن ثم دبي.
وأرجع الطيار الإقبال الشديد على ماليزيا للتمتع ببنية تحتية تساعد على ذلك، حيث يحتوي الحجز على برنامج متكامل يشمل التذاكر والإقامة والمواصلات.
وفي الوقت الذي انخفض حجز الشباب للسفر بمفرده، قال إن النساء يحجزن ويحددن وجهة سفر أسرهن، وهذا أمر لافت للنظر.
وحسب تقرير لمؤسسة النقد العربي السعودي (ساما)، بلغ إجمالي السحوبات النقدية من أجهزة الصراف الآلي خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي 190 مليار ريال، مقابل 164 مليار ريال في 2009م، بزيادة بلغت نسبتها 15.9 في المائة. وعزا رئيس اللجنة السياحية في الغرفة التجارية الصناعية في الرياض ماجد الحكير ارتفاع السحوبات بهذا القدر، إلى استعداد كثير من الأسر للسفر والسياحة خلال الإجازة الصيفية. وأكد الحكير أن ارتفاع الأسعار في المنشآت السياحية خلال الإجازة الصيفية مسألة عالمية، ولا تملك اللجنة التدخل فيها، لأن هناك استثمارات ورؤوس أموال تضخ، وما علينا سوى تشجيع النوادي والمدن الترفيهية، لأن المنافسة دائما تكون في مصلحة المستهلك.
?وأوضح أن اللجنة السياحية أعدت مهرجانات وفعاليات متنوعة لجميع الفئات العمرية، تتضمن مناشط ثقافية ورياضية واجتماعية ودينية وترفيهية، يراعى فيها القدرة والمرونة على جذب الجميع للتمتع بأوقات فراغ داخل المملكة وليس خارجها، بالتعاون مع الجهات المسؤولة مثل؛ الهيئة العامة للسياحة والآثار، أمانة مدينة الرياض، وزارة البلدية، وبعض شركات القطاع الخاص المعنية بالسياحة والفندقة والترفيه.
وأشار الحكير إلى المعوقات التي تواجه السياحة في المملكة، بقوله «إن هناك بعض المعوقات التي لا تجعل الاستفادة مرتفعة من مناطق الجذب السياحي في المملكة، منها بعض الأنظمة التي نسعى إلى تعديلها وجعلها أكثر مرونة، ومنها ما يتعلق بثقافة المواطن تجاه السياحة كصناعة، عزوف بعض رجال الأعمال عن الاستثمار في هذه الصناعة، إضافة إلى نقص البنية التحتية التي تخدم العمل السياحي، وفوق ذلك عدم استغلال الأماكن السياحية والمواقع الأثرية الاستغلال اللائق بها، ونحن نبذل قصارى الجهد بالتعاون مع شركائنا من أجل حلحلة الكثير من هذه العقبات».
من جانب آخر، بين رئيس مجلس إدارة مجموعة الطيار للسفر والسياحة الدكتور ناصر بن عقيل الطيار أن ماليزيا تأتي في المرتبة الأولى في الوجهات السياحية للأسر السعودية بنسبة 50 في المائة ، تليها مصر، ومن ثم دبي.
وأرجع الطيار الإقبال الشديد على ماليزيا للتمتع ببنية تحتية تساعد على ذلك، حيث يحتوي الحجز على برنامج متكامل يشمل التذاكر والإقامة والمواصلات.
وفي الوقت الذي انخفض حجز الشباب للسفر بمفرده، قال إن النساء يحجزن ويحددن وجهة سفر أسرهن، وهذا أمر لافت للنظر.