يصور حاليا في العراق أول دراما وثائقية تتناول حياة الشاعر العراقي الراحل محمد مهدي الجواهري بعنوان «كبرياء العراق».
ويعتبر العمل الجديد الذي تنجزه قناة السومرية الفضائية، من الأعمال الدرامية الوثائقية البارزة التي نفذت عبر وسيلة تلفزيونية عراقية وعربية حتى الآن. ويضم العمل نخبة من الفنانين العراقيين واللبنانيين، منهم: العراقي عبدالستار البصري الذي جسد شخصية الجواهري، كامل إبراهيم الذي جسد شخصية الجواهري في شبابه، إياد الطائي بدور الملك فيصل الأول، وليد العبوسي بدور نوري باشا السعيد، طه المشهداني بدور الزعيم عبدالكريم قاسم، اللبناني عمار شلق الذي أدى دور الشاعر أبو الطيب المتنبي، واللبناني شبل الخوري بدور لورنس العرب.
فيلم «كبرياء العراق» دراما وثائقية من سبعة أجزاء، وهو من فكرة الإعلامي الدكتور علي أكرم، وتأليف وإخراج الإعلامي أنور الحمداني في ثالث تجربة إخراجية له بعد السلسلتين الوثائقية «القرار الأخير» و«أسطورة الجبل»، ويتضمن مشاهد درامية لحياة الجواهري، منذ أن كان طفلا مرورا بمرحلة الشباب إلى آخر أيام حياته.
صور الجزء الدرامي من العمل في العاصمة العراقية بغداد، وفي أربيل عاصمة إقليم كوردستان العراق، واستكمل التصوير في مناطق بعلبك والهرمل وبيروت في لبنان، فيما سيصور الجزء الثالث في براغ عاصمة التشيك بعد أسابيع قليلة.
المخرج أنور الحمداني قال: «سعيت إلى تجسيد فكرة الدكتور علي أكرم بشكل دقيق، ليكون العمل رسالة حب ووفاء عراقية لبنانية، ورسالة حب سومرية للجواهري «كبرياء العراق»، كما أطلق عليه الشاعر الراحل نزار قباني، إضافة إلى اختيار ممثلين وأبطال بشكل دقيق لتتلاءم شخصيتهم مع أدوارهم، فإن ميزة هذا العمل أنه يجسد دراميا شخصية الجواهري لأول مرة، ويتناول صفحات مجهولة من تاريخ العراق السياسي ومراحل تاريخ العراق من العهد العثماني مرورا بالعهد الملكي وانتهاء بالفترة الجمهورية، وعلاقة الجواهري مع الملك فيصل الأول وعبدالكريم قاسم».
ويعتبر العمل الجديد الذي تنجزه قناة السومرية الفضائية، من الأعمال الدرامية الوثائقية البارزة التي نفذت عبر وسيلة تلفزيونية عراقية وعربية حتى الآن. ويضم العمل نخبة من الفنانين العراقيين واللبنانيين، منهم: العراقي عبدالستار البصري الذي جسد شخصية الجواهري، كامل إبراهيم الذي جسد شخصية الجواهري في شبابه، إياد الطائي بدور الملك فيصل الأول، وليد العبوسي بدور نوري باشا السعيد، طه المشهداني بدور الزعيم عبدالكريم قاسم، اللبناني عمار شلق الذي أدى دور الشاعر أبو الطيب المتنبي، واللبناني شبل الخوري بدور لورنس العرب.
فيلم «كبرياء العراق» دراما وثائقية من سبعة أجزاء، وهو من فكرة الإعلامي الدكتور علي أكرم، وتأليف وإخراج الإعلامي أنور الحمداني في ثالث تجربة إخراجية له بعد السلسلتين الوثائقية «القرار الأخير» و«أسطورة الجبل»، ويتضمن مشاهد درامية لحياة الجواهري، منذ أن كان طفلا مرورا بمرحلة الشباب إلى آخر أيام حياته.
صور الجزء الدرامي من العمل في العاصمة العراقية بغداد، وفي أربيل عاصمة إقليم كوردستان العراق، واستكمل التصوير في مناطق بعلبك والهرمل وبيروت في لبنان، فيما سيصور الجزء الثالث في براغ عاصمة التشيك بعد أسابيع قليلة.
المخرج أنور الحمداني قال: «سعيت إلى تجسيد فكرة الدكتور علي أكرم بشكل دقيق، ليكون العمل رسالة حب ووفاء عراقية لبنانية، ورسالة حب سومرية للجواهري «كبرياء العراق»، كما أطلق عليه الشاعر الراحل نزار قباني، إضافة إلى اختيار ممثلين وأبطال بشكل دقيق لتتلاءم شخصيتهم مع أدوارهم، فإن ميزة هذا العمل أنه يجسد دراميا شخصية الجواهري لأول مرة، ويتناول صفحات مجهولة من تاريخ العراق السياسي ومراحل تاريخ العراق من العهد العثماني مرورا بالعهد الملكي وانتهاء بالفترة الجمهورية، وعلاقة الجواهري مع الملك فيصل الأول وعبدالكريم قاسم».