..في بريد اليوم عدة رسائل مختلفة الموضوعات ولكنها تشكل أهمية بالغة حيث تقول الأولى وهي من الطالبة زهراء علي الزبيدي: بأنها تقدمت لعمادة التسجيل والقبول بجامعة الملك عبدالعزيز يوم السبت 12/6/1427هـ وبعد استكمال جميع الاجراءات التي طلبت منها من فحص طبي وخلافه تم سحب ورقة القبول منها وقالت لها الموظفة عليك مراجعة عميدة التسجيل والقبول، وعند مراجعة العميدة قالت لها لا توجد لك فرصة إلا انتساب ورغم المحاولة بشرح وضعها وانها مقبولة وانها تحمل شهادة علمية وليست أدبية إلا أن العميدة أصرت على موقفها.
والسؤال هو: لماذا تم قبولها منتظمة في الأول.. ولماذا لا يستمر القبول ما دامت قد أتمت الاجراءات والفحوصات؟
الرسالة الثانية من السيدة (م.م.ع.ك) من محافظة الوجه وفيها تقول:
إننا أسرة تتكون من تسعة أفراد قدر الله على عائلنا بالسجن بسبب الديون ووالدته طاعنة بالسن ومريضة ونحن نسكن بالايجار كل ذلك بصكوك شرعية مثبتة. إن زوجي رهين سجن محافظة الوجه بسبب الديون ومحكوم عليه بالسجن لمدة سبعة أشهر ونحن الآن في مأساة كبيرة حيث إن جميع أفراد هذه الأسرة من النسوة وابني صغير السن ولا يوجد من يقوم برعايتنا وسد حاجتنا وليس لنا منجأ ولا ملجأ إلا الله ونحن في حالة يصعب شرحها حيث إن بناتي في المدارس ولا يوجد من يقوم بايصالهن لمدارسهن وكذلك المستشفيات وأرفع استرحامي للمحسنين بالنظر لنا بعين العطف والشفقة والرحمة بمساعدتنا بما تجود به أنفسهم بإخراج زوجي من السجن ليتولى رعاية شؤوننا والعمل على تسديد الديون فبقاؤه في السجن يشقينا ولا يساعده على سداد الدين.
والرسالة الثالثة من الأخ (م.ص.ن.ح) من محافظة البكيرية وفيها يقول:
أعول ستة أفراد وراتبي ضئيل جداً وأنا مطلوب بمبلغ 550 ألف ريال (خمسمائة وخمسين ألف ريال) وعندي ما يثبت ذلك الدين، وذلك بسبب تكاليف علاج لوالدي ووالدتي المتوفيين ورجائي الى المحسنين أن ينقذوني بالمساعدة التي تنفعهم يوم لا ينفع مال ولا بنون وتفك أسري من هذا الدين الذي تحملته براً بوالدي.
الرسالة الرابعة من الأخ (م.م.أ.م.ن) وفيها يقول:
إنني من أبناء مكة المكرمة وكانت لنا عمارة بريع بخش في بئر بليلة خلف فندق الشهداء كانت مكتوبة باسم احدى قرابات والدي لكونه عديم الجنسية السعودية فالآن وجدت فرصة سانحة فباعت العمارة بمبلغ 850 ألف ريال ولم تعطني شيئا منها وطردتني ووالدتي المصابة بالشلل الكامل ومنذ سنة وأنا أعيش في بيوت متنقلة.. وبما انني ومنذ خمسة شهور اسكن في شقة صغيرة مع والدتي المشلولة بايجار شهري قدره 1000 ريال وقد تأخر السداد فطلب مني صاحب العمارة الاخلاء أو الدفع لمدة ثلاثة أشهر مقدما مع المتأخر، فضاقت الأرض ولاسيما بحال أمي المريضة أين اضعها والحالة هذه.
إنني أناشد المحسنين مساعدتي بالذي يوفر الطمأنينة لوالدتي المريضة بتسديد الايجار احسانا فالله لا يضيع أجر المحسنين.
والسؤال هو: لماذا تم قبولها منتظمة في الأول.. ولماذا لا يستمر القبول ما دامت قد أتمت الاجراءات والفحوصات؟
الرسالة الثانية من السيدة (م.م.ع.ك) من محافظة الوجه وفيها تقول:
إننا أسرة تتكون من تسعة أفراد قدر الله على عائلنا بالسجن بسبب الديون ووالدته طاعنة بالسن ومريضة ونحن نسكن بالايجار كل ذلك بصكوك شرعية مثبتة. إن زوجي رهين سجن محافظة الوجه بسبب الديون ومحكوم عليه بالسجن لمدة سبعة أشهر ونحن الآن في مأساة كبيرة حيث إن جميع أفراد هذه الأسرة من النسوة وابني صغير السن ولا يوجد من يقوم برعايتنا وسد حاجتنا وليس لنا منجأ ولا ملجأ إلا الله ونحن في حالة يصعب شرحها حيث إن بناتي في المدارس ولا يوجد من يقوم بايصالهن لمدارسهن وكذلك المستشفيات وأرفع استرحامي للمحسنين بالنظر لنا بعين العطف والشفقة والرحمة بمساعدتنا بما تجود به أنفسهم بإخراج زوجي من السجن ليتولى رعاية شؤوننا والعمل على تسديد الديون فبقاؤه في السجن يشقينا ولا يساعده على سداد الدين.
والرسالة الثالثة من الأخ (م.ص.ن.ح) من محافظة البكيرية وفيها يقول:
أعول ستة أفراد وراتبي ضئيل جداً وأنا مطلوب بمبلغ 550 ألف ريال (خمسمائة وخمسين ألف ريال) وعندي ما يثبت ذلك الدين، وذلك بسبب تكاليف علاج لوالدي ووالدتي المتوفيين ورجائي الى المحسنين أن ينقذوني بالمساعدة التي تنفعهم يوم لا ينفع مال ولا بنون وتفك أسري من هذا الدين الذي تحملته براً بوالدي.
الرسالة الرابعة من الأخ (م.م.أ.م.ن) وفيها يقول:
إنني من أبناء مكة المكرمة وكانت لنا عمارة بريع بخش في بئر بليلة خلف فندق الشهداء كانت مكتوبة باسم احدى قرابات والدي لكونه عديم الجنسية السعودية فالآن وجدت فرصة سانحة فباعت العمارة بمبلغ 850 ألف ريال ولم تعطني شيئا منها وطردتني ووالدتي المصابة بالشلل الكامل ومنذ سنة وأنا أعيش في بيوت متنقلة.. وبما انني ومنذ خمسة شهور اسكن في شقة صغيرة مع والدتي المشلولة بايجار شهري قدره 1000 ريال وقد تأخر السداد فطلب مني صاحب العمارة الاخلاء أو الدفع لمدة ثلاثة أشهر مقدما مع المتأخر، فضاقت الأرض ولاسيما بحال أمي المريضة أين اضعها والحالة هذه.
إنني أناشد المحسنين مساعدتي بالذي يوفر الطمأنينة لوالدتي المريضة بتسديد الايجار احسانا فالله لا يضيع أجر المحسنين.