طالب الأمين العام المساعد الأسبق لرابطة العالم الإسلامي محمد صفوت السقا، في بحثه «مجالس الرابطة أهدافها وإنجازاتها.. دراسة تحليلية» بهيئة عالمية للمحامين تتكون من رجال القانون المتطوعين، يجتمعون كلما حدث حادث يضر بالإسلام المسلمين، ويكون مقرها جنيف أو أمريكا، إقامة مؤسسة أو مكتب للحوار مع الآخر في واشنطن، مؤلف من مسلمين أمريكيين، ويقترح تسميته «مكتب رابطة العالم الإسلامي للحوار».
ودعا السقا إلى إعادة تفعيل المنظمات الإسلامية في العالم، بالدعوة لعقد مؤتمر للمنظمات الإسلامية يتدارس فيه التنسيق بين المنظمات، حيث قامت تنظيمات جديدة بمسميات دولية وعالمية لا تخلو من كونها تمثل أشخاصا لا تنظيما تابعا لهيئة أو مؤسسة، مشيرا إلى أن العمل الذي قامت به الرابطة هو عمل مؤسسي، وإصدار خارطة ودليل للعالم الإسلامي والأقليات الإسلامية في العالم حسب التغيرات الدولية الحالية، وإنشاء مكاتب من المتطوعين من أبناء الدول في العالم، وتسجيل تلك المكاتب وفق أنظمة تلك الدول، بحيث تكون مسؤولة اعتبارية عن تمثيل العمل التطوعي الإغاثي، بما في ذلك إرسال الأطباء والممرضين والممرضات، والمهندسين، والطلاب الجامعيين، وإقامة مؤتمرات لتحفيظ القرآن الكريم عبر الأمانة العامة لنشر القرآن الكريم في العالم، وإنشاء مكاتب في كل من أمريكا وسويسرا وجنوب شرق آسيا للحوار مع الآخر، وإقامة ندوات للحوار، وإعادة صياغة العمل الإسلامي بأسلوب جديد، بعد قيام وفود بزيارة الدول الإسلامية والأقليات المسلمة، وإقامة دورات تدريبية للأئمة والدعاة على مستوى العالم، يقوم بها محاضرون من العالم الإسلامي، وعقد دورات للإعلاميين، وتفعيل البطاقة الإسلامية للصحافي المسلم.
وتطرق السقا إلى مؤتمرات الرابطة في بداية تأسيسها، منها؛ المؤتمر الإسلامي العام، المؤتمر الإسلامي الأول والثاني، مؤتمر المنظمات الإسلامية في العالم، المؤتمر الإسلامي الأفريقي الأول، المجلس التنسيق الإسلامي الأفريقي، المؤتمر الإسلامي لأمريكا الشمالية، مجلس التنسيق لأمريكا الشمالية، المجمع الفقهي الإسلامي لأمريكا الشمالية، المؤتمر الإسلامي العام لأمريكا الجنوبية والبحر الكاريبي، مجلس التنسيق لأمريكا الجنوبية، المؤتمر الإسلامي الآسيوي الأول، مجلس التنسيق لآسيا، مؤتمر رسالة المسجد، المجلس الأعلى العالمي للمساجد، مؤتمر وزراء الأوقاف والشؤون الإسلامية الأول والثاني والثالث، المؤتمر التمهيدي للصحافة الإسلامية، المؤتمر العالمي الأول للإعلام الإسلامي، أمانة عامة دائمة للإعلام الإسلامي في مكة المكرمة ـــ المجلس الأعلى العالمي للإعلام الإسلامي، مؤتمر الدعوة الإسلامية لجنوب شرق آسيا والمحيط الهادي.
ودعا السقا إلى إعادة تفعيل المنظمات الإسلامية في العالم، بالدعوة لعقد مؤتمر للمنظمات الإسلامية يتدارس فيه التنسيق بين المنظمات، حيث قامت تنظيمات جديدة بمسميات دولية وعالمية لا تخلو من كونها تمثل أشخاصا لا تنظيما تابعا لهيئة أو مؤسسة، مشيرا إلى أن العمل الذي قامت به الرابطة هو عمل مؤسسي، وإصدار خارطة ودليل للعالم الإسلامي والأقليات الإسلامية في العالم حسب التغيرات الدولية الحالية، وإنشاء مكاتب من المتطوعين من أبناء الدول في العالم، وتسجيل تلك المكاتب وفق أنظمة تلك الدول، بحيث تكون مسؤولة اعتبارية عن تمثيل العمل التطوعي الإغاثي، بما في ذلك إرسال الأطباء والممرضين والممرضات، والمهندسين، والطلاب الجامعيين، وإقامة مؤتمرات لتحفيظ القرآن الكريم عبر الأمانة العامة لنشر القرآن الكريم في العالم، وإنشاء مكاتب في كل من أمريكا وسويسرا وجنوب شرق آسيا للحوار مع الآخر، وإقامة ندوات للحوار، وإعادة صياغة العمل الإسلامي بأسلوب جديد، بعد قيام وفود بزيارة الدول الإسلامية والأقليات المسلمة، وإقامة دورات تدريبية للأئمة والدعاة على مستوى العالم، يقوم بها محاضرون من العالم الإسلامي، وعقد دورات للإعلاميين، وتفعيل البطاقة الإسلامية للصحافي المسلم.
وتطرق السقا إلى مؤتمرات الرابطة في بداية تأسيسها، منها؛ المؤتمر الإسلامي العام، المؤتمر الإسلامي الأول والثاني، مؤتمر المنظمات الإسلامية في العالم، المؤتمر الإسلامي الأفريقي الأول، المجلس التنسيق الإسلامي الأفريقي، المؤتمر الإسلامي لأمريكا الشمالية، مجلس التنسيق لأمريكا الشمالية، المجمع الفقهي الإسلامي لأمريكا الشمالية، المؤتمر الإسلامي العام لأمريكا الجنوبية والبحر الكاريبي، مجلس التنسيق لأمريكا الجنوبية، المؤتمر الإسلامي الآسيوي الأول، مجلس التنسيق لآسيا، مؤتمر رسالة المسجد، المجلس الأعلى العالمي للمساجد، مؤتمر وزراء الأوقاف والشؤون الإسلامية الأول والثاني والثالث، المؤتمر التمهيدي للصحافة الإسلامية، المؤتمر العالمي الأول للإعلام الإسلامي، أمانة عامة دائمة للإعلام الإسلامي في مكة المكرمة ـــ المجلس الأعلى العالمي للإعلام الإسلامي، مؤتمر الدعوة الإسلامية لجنوب شرق آسيا والمحيط الهادي.