تضم المملكة اكثر من 16 محمية تغطي مساحة اجمالية بنحو 82216 كلم مربع وهي حرة الحرة، الخنفة، الطبيق، الوعول بحوطة بني تميم، مجامع الهضب، عروق بني معارض بالربع الخالي، محازة الصيد شرق الطائف، جزر فرسان، محمية جرف ريدة بمنطقة عسير، محمية جزيرة ام القماري بالبحر الاحمر، محمية الجبيل للاحياء الفطرية بالخليج العربي، محمية التيسية غرب الفويلق وجنوب لينة، محمية الجندلية من مشذوبة غربا الى ام عشر شرقا، محمية نفود العريق شرق مركز الظاهرية، محمية سجا ام الرمث جنوب شرق الطريق الواصل بين عفيف والموية، جبال الطويل جنوب دومة الجندل بالجوف. وتحرص الهيئة الوطنية لحماية الحياة الفطرية وانمائها على اعلان المدى الزمني لحظر الصيد ومواسم الصيد في كل عام وتشدد على منع الصيد تماما في كافة المحميات خاصة للمها العربي «الوضيحي» والوعول والغزلان. وتسمح الانظمة باستخدام الصقور وكلاب الصيد كوسيلة لممارسة انشطة الصيد ويمنع تماما استخدام كافة انواع الاسلحة النارية والهوائية بما فيها بنادق الرش والتي تؤدي الى قتل اكثر من حيوان او طير دفعة واحدة.
وتسعى الهيئة الى تنفيذ استراتيجية وطنية لاستكمال المناطق المحمية التي تقدر بحوالي 103 مناطق تمثل 8% من مساحة المملكة وتعادل نسبة 50% من المساحة المستهدفة للحماية.
جدير بالذكر ان الهيئة الوطنية تهدف الى انشاء المناطق المحمية لحماية النظم البيئية الرئيسية والفرعية والتنوع الاحيائي، حماية الموارد الوراثية من الانواع الفطرية المحلية المهددة بالانقراض، اعادة توطين الانواع الفطرية المحلية، المحافظة على التنوع الاحيائى من خلال المناطق المحمية، سن النظم واللوائح التنفيذية لحماية واستغلال الحياة الفطرية، الادارة المثلى للانواع الفطرية، المحافظة على الاتزان الطبيعي للانواع الفطرية، اعادة تأهيل البيئات الطبيعية وانقاذ الاشجار المتوطنة، تدريب الكوادر الوطنية، التخطيط البيئي السليم للمشروعات التنموية، تشجيع الاعمال التطوعية والجهود الذاتية ومشاركة المواطنين، الانشطة التعليمية والتثقيفية.
وتسعى الهيئة الى تنفيذ استراتيجية وطنية لاستكمال المناطق المحمية التي تقدر بحوالي 103 مناطق تمثل 8% من مساحة المملكة وتعادل نسبة 50% من المساحة المستهدفة للحماية.
جدير بالذكر ان الهيئة الوطنية تهدف الى انشاء المناطق المحمية لحماية النظم البيئية الرئيسية والفرعية والتنوع الاحيائي، حماية الموارد الوراثية من الانواع الفطرية المحلية المهددة بالانقراض، اعادة توطين الانواع الفطرية المحلية، المحافظة على التنوع الاحيائى من خلال المناطق المحمية، سن النظم واللوائح التنفيذية لحماية واستغلال الحياة الفطرية، الادارة المثلى للانواع الفطرية، المحافظة على الاتزان الطبيعي للانواع الفطرية، اعادة تأهيل البيئات الطبيعية وانقاذ الاشجار المتوطنة، تدريب الكوادر الوطنية، التخطيط البيئي السليم للمشروعات التنموية، تشجيع الاعمال التطوعية والجهود الذاتية ومشاركة المواطنين، الانشطة التعليمية والتثقيفية.