اغتيل مقدم معروف في التلفزيون الأفغاني الأحد طعنا بسكين بعد توجهه إلى موعد غامض قرب منزله في كابول، كما أعلنت الشرطة أمس.
وقال مساعد قائد شرطة كابول خليل الله داستيار لوكالة فرانس برس إن «شخصا اتصل هاتفيا بسيد حميد نوري وطلب منه النزول من شقته البارحة الأولى، وعثر على جثته بعد فترة وجيزة في منطقة حرجية قريبة من منزله».
وأكدت الهيئة الأفغانية للدفاع عن حقوق الصحافيين إن «نوري قد تعرض لقطع رأسه وطعن مرات عدة».
ولم يؤكد داستيار قطع الرأس أو ينفيه، لكنه أكد أن الصحافي قد قتل «بيد أحد أصدقائه»، مشيرا إلى أنه توجه إلى الموعد فورا بعد الاتصال الهاتفي.
وكان سيد حميد نوري (45 عاما) نائب رئيس الجمعية الوطنية للصحافيين في أفغانستان، يقدم نشرة الأخبار التلفزيونية في الإذاعة والتلفزيون الوطني لكنه كان معروفا على نطاق ضيق بنشاطه الكثيف في مجموعات معارضة للرئيس حميد كرزاي.
وقال مساعد قائد شرطة كابول خليل الله داستيار لوكالة فرانس برس إن «شخصا اتصل هاتفيا بسيد حميد نوري وطلب منه النزول من شقته البارحة الأولى، وعثر على جثته بعد فترة وجيزة في منطقة حرجية قريبة من منزله».
وأكدت الهيئة الأفغانية للدفاع عن حقوق الصحافيين إن «نوري قد تعرض لقطع رأسه وطعن مرات عدة».
ولم يؤكد داستيار قطع الرأس أو ينفيه، لكنه أكد أن الصحافي قد قتل «بيد أحد أصدقائه»، مشيرا إلى أنه توجه إلى الموعد فورا بعد الاتصال الهاتفي.
وكان سيد حميد نوري (45 عاما) نائب رئيس الجمعية الوطنية للصحافيين في أفغانستان، يقدم نشرة الأخبار التلفزيونية في الإذاعة والتلفزيون الوطني لكنه كان معروفا على نطاق ضيق بنشاطه الكثيف في مجموعات معارضة للرئيس حميد كرزاي.