يستعد الجيش الإسرائيلي لمواجهة حوالي 20 سفينة توصف بأنها «أم الأساطيل» تعتزم منظمات غير حكومية إرسالها إلى قطاع غزة المحاصر خلال الأشهر المقبلة.
وذكرت صحيفة «جيروزالم بوست» أن تحالفا من المنظمات غير الحكومية من أوروبا والولايات المتحدة بالإضافة إلى جماعة «اليهود الأوروبيين من أجل السلام العادل» يشرفون على تنظيم الأسطول. وقال الموسيقي السويدي- الإسرائيلي درور فيلر، أحد منظمي الأسطول «نأمل أن نحصل على ائتلاف واسع من الدول الأوروبية وربما الولايات المتحدة، نريد أن نضاعف حجم الأسطول الأخير مع عشر سفن على الأقل وأكثر من ألف شخص». ويتابع الجيش الإسرائيلي الأسطول عن كثب ويضع خططا لمواجهة عدة سيناريوهات محتملة بما فيها إيقاف السفن على مسافة بعيدة من السواحل الإسرائيلية بسبب عددها الكبير. وقال فيلر إن العدد الكبير من السفن يعود إلى رغبة عدد غير مسبوق من الأشخاص في السفر إلى غزة. وتابع «يوجد الكثير من السفن؛ لأن الكثير من الناس يريدون التجمع لوقف الحصار الذي يعتبر عقابا جماعيا لشعب غزة وهو غير مقبول».
وذكرت صحيفة «جيروزالم بوست» أن تحالفا من المنظمات غير الحكومية من أوروبا والولايات المتحدة بالإضافة إلى جماعة «اليهود الأوروبيين من أجل السلام العادل» يشرفون على تنظيم الأسطول. وقال الموسيقي السويدي- الإسرائيلي درور فيلر، أحد منظمي الأسطول «نأمل أن نحصل على ائتلاف واسع من الدول الأوروبية وربما الولايات المتحدة، نريد أن نضاعف حجم الأسطول الأخير مع عشر سفن على الأقل وأكثر من ألف شخص». ويتابع الجيش الإسرائيلي الأسطول عن كثب ويضع خططا لمواجهة عدة سيناريوهات محتملة بما فيها إيقاف السفن على مسافة بعيدة من السواحل الإسرائيلية بسبب عددها الكبير. وقال فيلر إن العدد الكبير من السفن يعود إلى رغبة عدد غير مسبوق من الأشخاص في السفر إلى غزة. وتابع «يوجد الكثير من السفن؛ لأن الكثير من الناس يريدون التجمع لوقف الحصار الذي يعتبر عقابا جماعيا لشعب غزة وهو غير مقبول».