يدور الحديث هذه الأيام عن مصير المسلسل الأكثر جماهيرية في الوطن العربي «باب الحارة»، فبعد انتهاء عرض الجزء الخامس، يبدو أن مصير المسلسل ما زال مجهولا، فبينما أعلنت قناة أم بي سي الجهة المنتجة للأجزاء الثلاثة الأخيرة من العمل على أن الخامس سيكون مسك الختام، ألمح مخرج الجزء الحالي مؤمن الملا في تصريح سابق لـ «عكاظ» عن إمكانية إنتاج جزء سادس رابطا ذلك برغبة الجمهور.
هذا التصريح يفتح بابا على مصراعيه عن إمكانية وجود جزء سادس من العمل، خصوصا أن الجزء الخامس وفق حديث المتحدث الرسمي لمجموعة أم بي سي مازن حايك قد شاهده نحو 100 مليون مشاهد، خصوصا بعد بيع العمل لأكثر من عشر محطات عربية منها الشارقة والسودان وأوروينت وميلودي دراما وأوروبت ونسمة والليبية والعراقية وغيرها، إضافة لعرضه على شاشة أم بي سي، شاملا ذلك ما يشاهد من حلقات على الشبكة العنكبوتية لمن فاته رؤية المسلسل على الفضائيات وقد يصل الرقم يوميا إلى 100 ألف مشاهد، فيكون مجموع من يشاهد من حلقات سواء عبر الفضائيات أو الشبكة العنكبوتية نحو 100 مليون مشاهد، هذا الرقم قد يغري القائمين على العمل بالتوجه لجزء سادس في ظل النهاية المفتوحة للجزء الخامس بخروج عصام وباقي أفراد حارة الضبع لتخليص أبو عصام من السجن.
وما زالت ردود الفعل متابينة حول العمل بين مطالب باستمراره بحجة أنه أصبح عادة رمضانية لا يمكن الاستغناء عنها وأنه العمل الأكثر ملاءمة للشهر الفضيل، وبين مطالب بإقفاله نهائيا بعد أن استنفد كل الفرص وقلت متابعته وأصبح مليئا بالحشو والتكرار.
«عكاظ» بدورها تنفرد بنشر السيناريوهات المستقبلية للمسلسل الأكثر جماهيرية في الوطن العربي:
• السيناريو الأول: أن يقفل باب الحارة نهائيا، خصوصا أن أم بي سي وقعت عقدا مع صاحب مشروع باب الحارة المخرج والمنتج بسام الملا لتنفيذ مسلسل جديد مشابه لباب الحارة يحمل اسم «خان الشكر» على جزءين لرمضان المقبل.
• السيناريو الثاني: انتقال المسلسل من محطة أم بي سي لتتولى محطة منافسة إنتاجه كأبوظبي أو دبي أو روتانا خليجية أو المستقبل أو إل بي سي أو غيرها، على أن يتولى المخرج مؤمن الملا إخراج العمل في ظل انشغال أخيه بسام بخان الشكر، وسيتم في حالة إنتاج جزء سادس إعادة الفنان عباس النوري في شخصية أبو عصام وهو الحل المرجح.
• السيناريو الثالث: أن يتم قفل باب الحارة مؤقتا على أن يتم إعادة إنتاجه على شاشة أم بي سي بعد عام أو عامين تماما كما حصل مع عبدالله السدحان وناصر القصبي عندما توقفا على إنتاج طاش وقدما «كلنا عيال قرية» ثم عادا لتقديم طاش مجددا وهو احتمال ضعيف لكنه قائم.
ويبقى السؤال مطروحا أي السيناريوهات ستتحقق؟ وهل سيقفل باب الحارة نهائيا أم سيظل مفتوحا بعد أن تحول عادة رمضانية سنوية؟
هذا التصريح يفتح بابا على مصراعيه عن إمكانية وجود جزء سادس من العمل، خصوصا أن الجزء الخامس وفق حديث المتحدث الرسمي لمجموعة أم بي سي مازن حايك قد شاهده نحو 100 مليون مشاهد، خصوصا بعد بيع العمل لأكثر من عشر محطات عربية منها الشارقة والسودان وأوروينت وميلودي دراما وأوروبت ونسمة والليبية والعراقية وغيرها، إضافة لعرضه على شاشة أم بي سي، شاملا ذلك ما يشاهد من حلقات على الشبكة العنكبوتية لمن فاته رؤية المسلسل على الفضائيات وقد يصل الرقم يوميا إلى 100 ألف مشاهد، فيكون مجموع من يشاهد من حلقات سواء عبر الفضائيات أو الشبكة العنكبوتية نحو 100 مليون مشاهد، هذا الرقم قد يغري القائمين على العمل بالتوجه لجزء سادس في ظل النهاية المفتوحة للجزء الخامس بخروج عصام وباقي أفراد حارة الضبع لتخليص أبو عصام من السجن.
وما زالت ردود الفعل متابينة حول العمل بين مطالب باستمراره بحجة أنه أصبح عادة رمضانية لا يمكن الاستغناء عنها وأنه العمل الأكثر ملاءمة للشهر الفضيل، وبين مطالب بإقفاله نهائيا بعد أن استنفد كل الفرص وقلت متابعته وأصبح مليئا بالحشو والتكرار.
«عكاظ» بدورها تنفرد بنشر السيناريوهات المستقبلية للمسلسل الأكثر جماهيرية في الوطن العربي:
• السيناريو الأول: أن يقفل باب الحارة نهائيا، خصوصا أن أم بي سي وقعت عقدا مع صاحب مشروع باب الحارة المخرج والمنتج بسام الملا لتنفيذ مسلسل جديد مشابه لباب الحارة يحمل اسم «خان الشكر» على جزءين لرمضان المقبل.
• السيناريو الثاني: انتقال المسلسل من محطة أم بي سي لتتولى محطة منافسة إنتاجه كأبوظبي أو دبي أو روتانا خليجية أو المستقبل أو إل بي سي أو غيرها، على أن يتولى المخرج مؤمن الملا إخراج العمل في ظل انشغال أخيه بسام بخان الشكر، وسيتم في حالة إنتاج جزء سادس إعادة الفنان عباس النوري في شخصية أبو عصام وهو الحل المرجح.
• السيناريو الثالث: أن يتم قفل باب الحارة مؤقتا على أن يتم إعادة إنتاجه على شاشة أم بي سي بعد عام أو عامين تماما كما حصل مع عبدالله السدحان وناصر القصبي عندما توقفا على إنتاج طاش وقدما «كلنا عيال قرية» ثم عادا لتقديم طاش مجددا وهو احتمال ضعيف لكنه قائم.
ويبقى السؤال مطروحا أي السيناريوهات ستتحقق؟ وهل سيقفل باب الحارة نهائيا أم سيظل مفتوحا بعد أن تحول عادة رمضانية سنوية؟