يشارك كل من الفنانين الشباب فهد الكبيسي، وليد الشامي، ومنى أمرشا في برنامج الجلسة الذي سيبث ثالث أيام عيد الفطر السعيد على قناتي سما دبي ودبي.
في الوقت الذي أكد أحمد المنصوري (مدير قناة سما دبي) أن الجلسات الجديدة تأتي بعد النجاح الكبير الذي حققته الجلسات السابقة من ناحية متابعة الجمهور، وطلب العديد من المطربين المشاركة في الجلسات القادمة وذلك في إطار حرصهم على تقديم كل ما هو متميز ويليق بالجمهور العربي، مؤكدا أن الجلسات الطربية الجديدة ستكون مفاجأة ومعايدة جميلة للجمهور، في الوقت الذي نفخر بتقديم الجلسة الطربية الأولى مع الفنان الكويتي عبدالله الرويشد الذي يطل للمرة الأولى في جلسات العيد. وتحدث الفنان القطري فهد الكبيسي عن الأغاني التي سيقدمها في الجلسة، مؤكدا أنه سيقدم أغاني لم تقدم من قبل في الجلسات الطربية مثل أغنية «سبعين مرة»، وقصيدة «علموه كيف يجف» من كلمات أمير الشعراء أحمد شوقي، وألحان عارف الزياني، كذلك أغنية (مد لي يا زين يدك) وهي من الأغاني العندية القديمة، وأغنية (يا ورد مالك بلا لون) من اللون الغنائي الحجازي لـ علي عبدالكريم، بالإضافة إلى أغان أخرى. أما الفنان العراقي وليد الشامي فأشار إلى التناغم الكبير بينه وبين الفرقة الموسيقية وفريق العمل الذي لم يشعره بوجود الكاميرا خلال تصوير هذه الجلسة التي تميزت بالأجواء العفوية، بعد أن غنى مجموعة من الأغاني الطربية للمطربين فاضل عواد، ياس خضر، وسعدون جابر إلى جانب عدد من أغاني ألبومه الجديد مثل أغنية (سكر على سكر) للشاعرة الإماراتية أصايل، وأغنية (إلا حبك) وستصدران قريبا في ألبومه الجديد.
في الوقت الذي أشارت الفنانة المغربية منى أمرشا إلى سعادتها بالتواجد في جلسات العيد للمرة الأولى، واصفة مشاركتها في هذه المناسبة بالفرصة التي تطل فيها على الجمهور قائلة: «لم أتردد أبدا حين عرض علي المشاركة في جلسات العيد الطربية، خاصة وأنني تابعت الجلسات السابقة وأعرف تماما مدى الجهد الذي يبذله فريق العمل لتقديمها بأفضل صورة، فالجميع يعلم أن هذه النوعية من الأعمال الفنية تتطلب مسؤولية مشتركة من الفنان والجهة التي تقدم هذه الأعمال التي تتميز بالعفوية والأجواء الطربية التي يغلب عليها «السلطنة» والأداء المعبر، مؤكدة أنها ستقدم مجموعة من الأغاني التراثية إلى جانب عدد من أغانيها الخاصة».
في الوقت الذي أكد أحمد المنصوري (مدير قناة سما دبي) أن الجلسات الجديدة تأتي بعد النجاح الكبير الذي حققته الجلسات السابقة من ناحية متابعة الجمهور، وطلب العديد من المطربين المشاركة في الجلسات القادمة وذلك في إطار حرصهم على تقديم كل ما هو متميز ويليق بالجمهور العربي، مؤكدا أن الجلسات الطربية الجديدة ستكون مفاجأة ومعايدة جميلة للجمهور، في الوقت الذي نفخر بتقديم الجلسة الطربية الأولى مع الفنان الكويتي عبدالله الرويشد الذي يطل للمرة الأولى في جلسات العيد. وتحدث الفنان القطري فهد الكبيسي عن الأغاني التي سيقدمها في الجلسة، مؤكدا أنه سيقدم أغاني لم تقدم من قبل في الجلسات الطربية مثل أغنية «سبعين مرة»، وقصيدة «علموه كيف يجف» من كلمات أمير الشعراء أحمد شوقي، وألحان عارف الزياني، كذلك أغنية (مد لي يا زين يدك) وهي من الأغاني العندية القديمة، وأغنية (يا ورد مالك بلا لون) من اللون الغنائي الحجازي لـ علي عبدالكريم، بالإضافة إلى أغان أخرى. أما الفنان العراقي وليد الشامي فأشار إلى التناغم الكبير بينه وبين الفرقة الموسيقية وفريق العمل الذي لم يشعره بوجود الكاميرا خلال تصوير هذه الجلسة التي تميزت بالأجواء العفوية، بعد أن غنى مجموعة من الأغاني الطربية للمطربين فاضل عواد، ياس خضر، وسعدون جابر إلى جانب عدد من أغاني ألبومه الجديد مثل أغنية (سكر على سكر) للشاعرة الإماراتية أصايل، وأغنية (إلا حبك) وستصدران قريبا في ألبومه الجديد.
في الوقت الذي أشارت الفنانة المغربية منى أمرشا إلى سعادتها بالتواجد في جلسات العيد للمرة الأولى، واصفة مشاركتها في هذه المناسبة بالفرصة التي تطل فيها على الجمهور قائلة: «لم أتردد أبدا حين عرض علي المشاركة في جلسات العيد الطربية، خاصة وأنني تابعت الجلسات السابقة وأعرف تماما مدى الجهد الذي يبذله فريق العمل لتقديمها بأفضل صورة، فالجميع يعلم أن هذه النوعية من الأعمال الفنية تتطلب مسؤولية مشتركة من الفنان والجهة التي تقدم هذه الأعمال التي تتميز بالعفوية والأجواء الطربية التي يغلب عليها «السلطنة» والأداء المعبر، مؤكدة أنها ستقدم مجموعة من الأغاني التراثية إلى جانب عدد من أغانيها الخاصة».