أفادت مصادر أمنية إسرائيلية، أن محيط مدينة عسقلان جنوب إسرائيل تعرضت، فجر أمس لإطلاق قذائف وصواريخ فلسطينية من قطاع غزة، حيث سقطت قذيفتا هاون بمنطقة «أشكول» القريبة من مدينة عسقلان الساحلية جنوب إسرائيل.
وقالت المصادر إنه عند الساعة الواحدة بعد منتصف ليل الثلاثاء- الأربعاء سقط صاروخ على مدينة عسقلان، ولم يتسبب انفجاره في إصابات أو أضرار، وقد سمع صوت انفجار آخر بالقرب من مدينة أسدود شرعت في أعقابه قوات من الجيش الإسرائيلي والشرطة بالبحث عن موقع سقوط الصاروخ.
وأضافت المصادر أن القصف تجدد صباح أمس عبر إطلاق قذيفتي هاون من قطاع غزة نحو منطقة «أشكول» دون أن ينتج عن ذلك إصابات أو أضرار. ولم يتبن أي فصيل فلسطيني بعد المسؤولية عن إطلاق الصاروخ وقذائف الهاون على إسرائيل.
وأشارت تقديرات أمنية إسرائيلية أنه نتيجة لتجدد المفاوضات، فإن بعض التنظيمات الفلسطينية تحاول التأثير على هذه المفاوضات من خلال إطلاق الصواريخ وتصعيد الموقف.
وقد شهد قطاع غزة على مدار الأيام السابقة توترا بين قوات الاحتلال وفصائل المقاومة، في الوقت الذي نفذت الطائرات الإسرائيلية سلسلة غارات طالت أماكن متفرقة من القطاع. وقصفت قوات الاحتلال ليلة أمس منطقة «جحر الديك» شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة، وأفادت المصادر الطبية الفلسطينية بإصابة أربعة مواطنين , أحدهم جراحه حرجة للغاية .
وصباح أمس الأربعاء، توغلت عدد من الآليات الإسرائيلية، على أطراف منطقة الفخاري شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، انطلاقا من معبر صوفا وسط إطلاق نار كثيف استهدف ممتلكات المواطنين.
وقالت المصادر الأمنية إن أربع آليات إسرائيلية رافقتها ثلاث دبابات، توغلت في المنطقة وشرعت بأعمال تجريف عدد من الأراضي الزراعية في المنطقة المستهدفة.
وقالت المصادر إنه عند الساعة الواحدة بعد منتصف ليل الثلاثاء- الأربعاء سقط صاروخ على مدينة عسقلان، ولم يتسبب انفجاره في إصابات أو أضرار، وقد سمع صوت انفجار آخر بالقرب من مدينة أسدود شرعت في أعقابه قوات من الجيش الإسرائيلي والشرطة بالبحث عن موقع سقوط الصاروخ.
وأضافت المصادر أن القصف تجدد صباح أمس عبر إطلاق قذيفتي هاون من قطاع غزة نحو منطقة «أشكول» دون أن ينتج عن ذلك إصابات أو أضرار. ولم يتبن أي فصيل فلسطيني بعد المسؤولية عن إطلاق الصاروخ وقذائف الهاون على إسرائيل.
وأشارت تقديرات أمنية إسرائيلية أنه نتيجة لتجدد المفاوضات، فإن بعض التنظيمات الفلسطينية تحاول التأثير على هذه المفاوضات من خلال إطلاق الصواريخ وتصعيد الموقف.
وقد شهد قطاع غزة على مدار الأيام السابقة توترا بين قوات الاحتلال وفصائل المقاومة، في الوقت الذي نفذت الطائرات الإسرائيلية سلسلة غارات طالت أماكن متفرقة من القطاع. وقصفت قوات الاحتلال ليلة أمس منطقة «جحر الديك» شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة، وأفادت المصادر الطبية الفلسطينية بإصابة أربعة مواطنين , أحدهم جراحه حرجة للغاية .
وصباح أمس الأربعاء، توغلت عدد من الآليات الإسرائيلية، على أطراف منطقة الفخاري شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، انطلاقا من معبر صوفا وسط إطلاق نار كثيف استهدف ممتلكات المواطنين.
وقالت المصادر الأمنية إن أربع آليات إسرائيلية رافقتها ثلاث دبابات، توغلت في المنطقة وشرعت بأعمال تجريف عدد من الأراضي الزراعية في المنطقة المستهدفة.