خصص نادي الطائف الأدبي الثقافي، العدد الخامس من دورية النادي «وج» للحديث عن سوق عبر عدة موضوعات تدور حول «مستقبل سوق عكاظ»، من وجهة نظر أدباء ومثقفين سعوديين وعرب. وتضمن العدد الصادر في 146 صفحة، كلمة افتتاحية لرئيس النادي حماد السالمي بعنوان «عكاظ غدا»، تساءل فيه قائلا: «لماذا لا نفتح نوافذ جديدة لنسبر المستقبل الذي نريده لعكاظ؟»
وفي سياق البحث عن ملامح لعكاظ المستقبل، قدم العدد للقراء عرضا عن عدد من الدراسات المستفيضة، منها دراسة للدكتور عايض الزهراني بعنوان «من الحلم إلى الواقع»، وأخرى للدكتور عدنان اليافي بعنوان «سوق عكاظ ميدان للدعوة في صدر الإسلام»، ودراسة ثالثة على شكل ملف مصور لعضو النادي أحمد البوق بعنوان «الطيور في سوق عكاظ وانعكاسها على الشعر».
كما تضمن العدد ملفا صحافيا عرضه الدكتور عالي القرشي بعنوان «شهادات ورؤى» لكتاب سعوديين وعرب، من بينهم؛ الدكتور يوسف الثقفي، الدكتور حسن النعمي، الدكتورة إيمان بركات، اللواء المهندس عبد القادر كمال، فهد الشريف، عبد الرحمن بن معمر، علي خضران القرني، و مناحي القثامي.
وفي استطلاع للصحافي هلال الحارثي بعنوان «عكاظ المستقبل كيف تتمناه؟»، أبرز عدد من المثقفين والكتاب السعوديين والعرب أمانيهم في عكاظ المستقبل، واختتم العدد بببلوجرافيا عما كتب وألف عن سوق عكاظ أعدها عقيلي الغامدي، وقصيدتين واحدة للشاعر أحمد الفقيه، والأخرى للشاعر إبراهيم الوشمي.
وفي سياق البحث عن ملامح لعكاظ المستقبل، قدم العدد للقراء عرضا عن عدد من الدراسات المستفيضة، منها دراسة للدكتور عايض الزهراني بعنوان «من الحلم إلى الواقع»، وأخرى للدكتور عدنان اليافي بعنوان «سوق عكاظ ميدان للدعوة في صدر الإسلام»، ودراسة ثالثة على شكل ملف مصور لعضو النادي أحمد البوق بعنوان «الطيور في سوق عكاظ وانعكاسها على الشعر».
كما تضمن العدد ملفا صحافيا عرضه الدكتور عالي القرشي بعنوان «شهادات ورؤى» لكتاب سعوديين وعرب، من بينهم؛ الدكتور يوسف الثقفي، الدكتور حسن النعمي، الدكتورة إيمان بركات، اللواء المهندس عبد القادر كمال، فهد الشريف، عبد الرحمن بن معمر، علي خضران القرني، و مناحي القثامي.
وفي استطلاع للصحافي هلال الحارثي بعنوان «عكاظ المستقبل كيف تتمناه؟»، أبرز عدد من المثقفين والكتاب السعوديين والعرب أمانيهم في عكاظ المستقبل، واختتم العدد بببلوجرافيا عما كتب وألف عن سوق عكاظ أعدها عقيلي الغامدي، وقصيدتين واحدة للشاعر أحمد الفقيه، والأخرى للشاعر إبراهيم الوشمي.