رصدت ما ورد في التغطيات الصحفية وعبر خلالها سمو أمير مكة المكرمة خالد الفيصل عن قناعته بأهمية دعم إنجاز بحجم مهرجان «سوق عكاظ»، يقول الفيصل: السوق يجب أن يسوق الصورة الثقافية السعودية، ونسعى إلى تحويله منتدى فكريا يقدم آمالنا المستقبلية وفكر المستقبل للإنسان السعودي بالذات، ويسوق للثقافة السعودية، وأتطلع أن تكون الجادة العام المقبل جادة الماضي والمستقبل، وأطلب من الجهات المسؤولة عن الأبحاث والصناعات والتقنية المستقبلية أن يستخدموا الجادة لعرضها. ويأمل الفيصل بتطوير السوق وجوائزه وأن نقدم الفكر والإبداع الجديد حرفيا وثقافيا.
بناء على ذلك وحتى لو لم يطلب سمو الأمير رأي المتابعين والمهتمين بهذا الإنجاز، أعتبر المساهمة والتحدث عن التطلعات واجبا وطنيا لصرح عظيم يقدمنا للعالم، بالتالي بعد رصد واستطلاع ما توصلت إليه من آراء ومقترحات بلورتها أقدمها إلى فريق تطوير مهرجان «سوق عكاظ» مع التقدير.
فلاشات
ــ البداية من اللوحات الإرشادية المتوفرة على ضفاف الطرق المؤدية إلى منطقة المهرجان، هناك شكوى من عدم وضوحها أو قلتها، ومن يعرف المنطقة ليس كمن يزورها الزيارة الأولى، يحتاج الزوار خاصة الجدد منهم دقة في المعلومة وإضافة لوحات إرشادية توفر العناء.. مع أهمية احتواء أزمة ندرة مواقف السيارات.
ــ مضاعفة عدد دورات المياه، وتوفير مساحات صغيرة متناثرة على امتداد السوق تخصص للصلاة وراحة كبار السن، بحيث لا يحتاج المسنون والنساء خاصة من يصطحبن الأطفال والمرضى إلى المشي مسافات طويلة للحصول على أبسط الخدمات، مع ضرورة توفير سيارات صغيرة للتنقل بهذه الشرائح التي منعها الإرهاق والتعب وضخامة المساحة وتعدد المناشط من استمرار التواجد وأفسد متعة البعض في اكتشاف السوق.
ــ احتواء أزمة غياب مخطط المهرجان والجادة وخلو المنطقة من اللوحات الإرشادية «الثابتة»، التي يفترض توفرها في مواقف السيارات ونصبها على البوابات وتفصيل تضاريس السوق، من خلالها.
ــ أقترح أن تكون «اللوحات إلكترونية سهلة اللغة ومشروحة بالصور والبيانات قابلة للتصفح تمكن الزائر من الاختيار» لكون غزارة الأنشطة والمساحة الشاسعة وطموح الزوار للاطلاع على السوق على كبر حجمها وقف حائلا بينهم وبين تحقيق ذلك، وليس كل الزوار قادرين على العودة في اليوم التالي، البعض سيخصص يوما واحدا ويحتاج تحديد خياراته عبر خرائط يفترض توفرها ضمن دليل يسهل التنقل بين الفعاليات من خلال مشروع شامل يعني بالترقيم والترميز للمناشط، ويختصر على الزوار الكثير من عناء محاولات فهم خارطة المكان وطرقاته.
يتبع ..
watan22h@gmail.com
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 239 مسافة ثم الرسالة
بناء على ذلك وحتى لو لم يطلب سمو الأمير رأي المتابعين والمهتمين بهذا الإنجاز، أعتبر المساهمة والتحدث عن التطلعات واجبا وطنيا لصرح عظيم يقدمنا للعالم، بالتالي بعد رصد واستطلاع ما توصلت إليه من آراء ومقترحات بلورتها أقدمها إلى فريق تطوير مهرجان «سوق عكاظ» مع التقدير.
فلاشات
ــ البداية من اللوحات الإرشادية المتوفرة على ضفاف الطرق المؤدية إلى منطقة المهرجان، هناك شكوى من عدم وضوحها أو قلتها، ومن يعرف المنطقة ليس كمن يزورها الزيارة الأولى، يحتاج الزوار خاصة الجدد منهم دقة في المعلومة وإضافة لوحات إرشادية توفر العناء.. مع أهمية احتواء أزمة ندرة مواقف السيارات.
ــ مضاعفة عدد دورات المياه، وتوفير مساحات صغيرة متناثرة على امتداد السوق تخصص للصلاة وراحة كبار السن، بحيث لا يحتاج المسنون والنساء خاصة من يصطحبن الأطفال والمرضى إلى المشي مسافات طويلة للحصول على أبسط الخدمات، مع ضرورة توفير سيارات صغيرة للتنقل بهذه الشرائح التي منعها الإرهاق والتعب وضخامة المساحة وتعدد المناشط من استمرار التواجد وأفسد متعة البعض في اكتشاف السوق.
ــ احتواء أزمة غياب مخطط المهرجان والجادة وخلو المنطقة من اللوحات الإرشادية «الثابتة»، التي يفترض توفرها في مواقف السيارات ونصبها على البوابات وتفصيل تضاريس السوق، من خلالها.
ــ أقترح أن تكون «اللوحات إلكترونية سهلة اللغة ومشروحة بالصور والبيانات قابلة للتصفح تمكن الزائر من الاختيار» لكون غزارة الأنشطة والمساحة الشاسعة وطموح الزوار للاطلاع على السوق على كبر حجمها وقف حائلا بينهم وبين تحقيق ذلك، وليس كل الزوار قادرين على العودة في اليوم التالي، البعض سيخصص يوما واحدا ويحتاج تحديد خياراته عبر خرائط يفترض توفرها ضمن دليل يسهل التنقل بين الفعاليات من خلال مشروع شامل يعني بالترقيم والترميز للمناشط، ويختصر على الزوار الكثير من عناء محاولات فهم خارطة المكان وطرقاته.
يتبع ..
watan22h@gmail.com
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 239 مسافة ثم الرسالة