زياد عيتاني ـ بيروت
كشفت مصادر وزارية مقربة من رئيس الحكومة سعد الحريري لـ «عكاظ» أن «الحريري ليس بوارد تقديم استقالته وهذا الأمر غير مطروح مطلقا في أوساط الأكثرية التي منحته مع حكومته ثقتها وهو مستمر على رأس الحكومة بثقة مجلس النواب الذي وحده يمكنه نزع هذه الثقة وإسقاط الحكومة».
وأضافت المصادر أن سقوط الحكومة يكون عبر ثلاث طرق، الأولى نزع الثقة البرلمانية عنها، والثانية استقالة رئيس الحكومة، والثالثة استقالة الثلث زائد واحد من الوزراء وأي وسيلة أخرى لا يمكنها إسقاط الحكومة لا عبر الشارع ولا عبر الضغوطات الداخلية أو الخارجية.
وتابعت المصادر قائلة «إن الحل في لبنان لا يكون إلا عبر الحوار للوصول إلى التسويات التي لا يمكن أن تتم إلا بصيغة ترضي الجميع ولا تكون انتصارا لفريق على آخر». وختمت المصادر: «أن ما يروج عن تهديدات باغتيال الرئيس سعد الحريري ليست جديدة وقد اعتدنا عليها ولا ترهبنا، بل تؤكد على صوابية الخيارات المتخذة».
بالمقابل، لفت ممثل التيار العوني في الحكومة وزير السياحة فادي عبود إلى أنه «ليس مقتنعا بأن الأجواء الأقليمية والمحلية حاضرة لأية اهتزازات أمنية أو حاضرة للحروب»، مشيرا إلى أن «القابلية غير موجودة عند الناس للعنف والقوى الأقليمية المؤثرة في لبنان لا مصلحة لها بأي حرب في لبنان».
كشفت مصادر وزارية مقربة من رئيس الحكومة سعد الحريري لـ «عكاظ» أن «الحريري ليس بوارد تقديم استقالته وهذا الأمر غير مطروح مطلقا في أوساط الأكثرية التي منحته مع حكومته ثقتها وهو مستمر على رأس الحكومة بثقة مجلس النواب الذي وحده يمكنه نزع هذه الثقة وإسقاط الحكومة».
وأضافت المصادر أن سقوط الحكومة يكون عبر ثلاث طرق، الأولى نزع الثقة البرلمانية عنها، والثانية استقالة رئيس الحكومة، والثالثة استقالة الثلث زائد واحد من الوزراء وأي وسيلة أخرى لا يمكنها إسقاط الحكومة لا عبر الشارع ولا عبر الضغوطات الداخلية أو الخارجية.
وتابعت المصادر قائلة «إن الحل في لبنان لا يكون إلا عبر الحوار للوصول إلى التسويات التي لا يمكن أن تتم إلا بصيغة ترضي الجميع ولا تكون انتصارا لفريق على آخر». وختمت المصادر: «أن ما يروج عن تهديدات باغتيال الرئيس سعد الحريري ليست جديدة وقد اعتدنا عليها ولا ترهبنا، بل تؤكد على صوابية الخيارات المتخذة».
بالمقابل، لفت ممثل التيار العوني في الحكومة وزير السياحة فادي عبود إلى أنه «ليس مقتنعا بأن الأجواء الأقليمية والمحلية حاضرة لأية اهتزازات أمنية أو حاضرة للحروب»، مشيرا إلى أن «القابلية غير موجودة عند الناس للعنف والقوى الأقليمية المؤثرة في لبنان لا مصلحة لها بأي حرب في لبنان».