اقترع الناخبون في قرغيزستان أمس في انتخابات تشريعية «تاريخية» تهدف إلى إقامة أول ديمقراطية برلمانية في آسيا الوسطى، وسط توتر شديد خشية تجدد أعمال العنف الدامية التي شهدتها البلاد في الأشهر الأخيرة.
وقالت روزا أوتونباييفا الرئيسة بالوكالة للصحافيين، بعد أن أدلت بصوتها «أنا على قناعة بأن هذه الانتخابات ستجري في هدوء وأن التصويت سيكون شفافا ولن يكون بإمكان مثيري الاضطرابات إشاعة هستيريا سياسية».
وأضافت الرئيسة التي عينت على رأس البلاد حتى 31 ديسمبر (كانون الأول )2011 «إنه يوم تاريخي لقرغيزستان».
وبلغت نسبة المشاركة 20,93 بالمئة عند الساعة 13,00 بعد خمس ساعات من فتح مكاتب الاقتراع. ويتوقع أن تصدر النتائج الأولى اليوم. وتم إقرار الدستور الجديد في قرغيزستان في يونيو (حزيران) وهو يلغي النظام الرئاسي السائد في باقي دول المنطقة، لإقامة نظام برلماني.
وقالت أوتونباييفا إنها حشدت كافة المؤسسات العامة والخاصة المتاحة لضمان سير سلمي للانتخابات.
وقالت روزا أوتونباييفا الرئيسة بالوكالة للصحافيين، بعد أن أدلت بصوتها «أنا على قناعة بأن هذه الانتخابات ستجري في هدوء وأن التصويت سيكون شفافا ولن يكون بإمكان مثيري الاضطرابات إشاعة هستيريا سياسية».
وأضافت الرئيسة التي عينت على رأس البلاد حتى 31 ديسمبر (كانون الأول )2011 «إنه يوم تاريخي لقرغيزستان».
وبلغت نسبة المشاركة 20,93 بالمئة عند الساعة 13,00 بعد خمس ساعات من فتح مكاتب الاقتراع. ويتوقع أن تصدر النتائج الأولى اليوم. وتم إقرار الدستور الجديد في قرغيزستان في يونيو (حزيران) وهو يلغي النظام الرئاسي السائد في باقي دول المنطقة، لإقامة نظام برلماني.
وقالت أوتونباييفا إنها حشدت كافة المؤسسات العامة والخاصة المتاحة لضمان سير سلمي للانتخابات.