رفع الجيش الإسرائيلي حالة الاستنفار في صفوف قواته التي كان قد أعلنها منذ يومين على طول حدوده الشمالية بسبب الزيارة التي يقوم بها الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد إلى الجنوب اللبناني أمس.
وتحدثت التقارير الأمنية عن دخول تعزيزات عسكرية إسرائيلية آلية وبشرية إضافية إلى المواقع الإسرائيلية الأمامية المتاخمة للمناطق اللبنانية المحررة في القطاع الشرقي، وقد تزامنت هذه التحركات والتعزيزات مع تحليق مكثف للطيران الحربي والمروحي والتجسسي من دون طيار فوق منطقة الجليل في الأراضي الفلسطينية المحتلة وصولا إلى مزارع شبعا اللبنانية المحتلة.
وفي الجانب اللبناني كثفت قوات الطوارئ الدولية المعززة العاملة في الجنوب اللبناني «يونيفيل» والجيش اللبناني من دورياتهما الراجلة والمؤللة على طول الخط الأزرق الحدودي الدولي وأقاما نقاط مراقبة ثابتة ومتنقلة لمراقبة التحركات الإسرائيلية في الجهة المقابلة تحسبا لأي طارئ.
وتحدثت التقارير الأمنية عن دخول تعزيزات عسكرية إسرائيلية آلية وبشرية إضافية إلى المواقع الإسرائيلية الأمامية المتاخمة للمناطق اللبنانية المحررة في القطاع الشرقي، وقد تزامنت هذه التحركات والتعزيزات مع تحليق مكثف للطيران الحربي والمروحي والتجسسي من دون طيار فوق منطقة الجليل في الأراضي الفلسطينية المحتلة وصولا إلى مزارع شبعا اللبنانية المحتلة.
وفي الجانب اللبناني كثفت قوات الطوارئ الدولية المعززة العاملة في الجنوب اللبناني «يونيفيل» والجيش اللبناني من دورياتهما الراجلة والمؤللة على طول الخط الأزرق الحدودي الدولي وأقاما نقاط مراقبة ثابتة ومتنقلة لمراقبة التحركات الإسرائيلية في الجهة المقابلة تحسبا لأي طارئ.