وصف نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي سيلفان شالوم الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد بأنه «طرفة» ورفض دعوة عضو الكنيست اليميني أرييه إلداد لاغتيال الرئيس الإيراني وأشاد بدور أجهزة الاستخبارات التي عملت على عرقلة تطوير البرنامج النووي الإيراني.
وقال شالوم للإذاعة العامة الإسرائيلية على خلفية بدء زيارة أحمدي نجاد إلى لبنان الأربعاء إن «العالم كله ينظر إلى أحمدي نجاد على أنه طرفة، وهكذا علينا أن ننظر إليه».
وأضاف أن «إيران ترى بزيارة الرئيس أحمدي نجاد إلى لبنان على أنها خطوة أخرى لتعزيز سيطرتها في الشرق الأوسط». ورفض شالوم دعوة إلداد إلى اغتيال أحمدي نجاد وقال إن «إسرائيل لا تغتال زعماء دول، وأن أحمدي نجاد مارق في هذا العالم»، مضيفا أن العقوبات الدولية ضد إيران تثير حرج طهران وفي حال تم تشديدها فإنها ستحسم أمر النظام الإيراني في نهاية المطاف.
وأشاد شالوم «بمن تسبب بمشاكل تقنية في تطوير السلاح النووي في طهران في الآونة الأخيرة».
وكانت تقارير إسرائيلية ألمحت أخيرا إلى عمليات سرية نفذها عملاء مخابرات إسرائيليون في منشآت نووية إيرانية بهدف عرقلة تطوير البرنامج النووي.
وفي وقت سابق دعا إلداد إلى اغتيال أحمدي نجاد وقال إن «الشعب اليهودي سيكون مسؤولا عن مصيره دائما وإسرائيل موجودة اليوم في وضع يمكنها من اغتيال أحمدي نجاد ويجب اغتياله».
وقال شالوم للإذاعة العامة الإسرائيلية على خلفية بدء زيارة أحمدي نجاد إلى لبنان الأربعاء إن «العالم كله ينظر إلى أحمدي نجاد على أنه طرفة، وهكذا علينا أن ننظر إليه».
وأضاف أن «إيران ترى بزيارة الرئيس أحمدي نجاد إلى لبنان على أنها خطوة أخرى لتعزيز سيطرتها في الشرق الأوسط». ورفض شالوم دعوة إلداد إلى اغتيال أحمدي نجاد وقال إن «إسرائيل لا تغتال زعماء دول، وأن أحمدي نجاد مارق في هذا العالم»، مضيفا أن العقوبات الدولية ضد إيران تثير حرج طهران وفي حال تم تشديدها فإنها ستحسم أمر النظام الإيراني في نهاية المطاف.
وأشاد شالوم «بمن تسبب بمشاكل تقنية في تطوير السلاح النووي في طهران في الآونة الأخيرة».
وكانت تقارير إسرائيلية ألمحت أخيرا إلى عمليات سرية نفذها عملاء مخابرات إسرائيليون في منشآت نووية إيرانية بهدف عرقلة تطوير البرنامج النووي.
وفي وقت سابق دعا إلداد إلى اغتيال أحمدي نجاد وقال إن «الشعب اليهودي سيكون مسؤولا عن مصيره دائما وإسرائيل موجودة اليوم في وضع يمكنها من اغتيال أحمدي نجاد ويجب اغتياله».