أكد وزير الإعلام اليمني حسن أحمد اللوزي لـ «عكاظ» أن بطولة خليجي 20 المقرر انطلاقها في الـ22 من الشهر الجاري ستقام ــ إن شاء الله ــ في محافظتي عدن وأبين بموعدها المحدد وبإرادة كل اليمنيين والخليجيين.
وقال اللوزي في رد لسؤال لـ «عكاظ» حول ما إذا كان لدى الحكومة اليمنية خشية من سحب البطولة قبيل انطلاقها: «البطولة ستقام بإرادة كل اليمنيين قيادة وحكومة وشعبا ورياضيين، وبإرادة كل قيادات دول الخليج وكل الرياضيين في دول الخليج والعراق واليمن، ولن يحدث بإذن الله تعالى ما يمكن أن يعكر صفو هذه الدورة، ونحرص أن تكون هذه الدورة دورة متميزة بتوفيق الله ورعايته.
وأضاف: «كل المنشآت الرياضية أنجزت وكل الاستعدادات الإيوائية والفندقية على أفضل ما يكون، والترتيبات التنظيمية تسير حسب الخطة الموضوعة لها والتي صارت تنفذ بخطوات مدروسة من خلال اللجنة التنظيمية لدورة الخليج العربي لكرة القدم العشرين برئاسة وزير الشباب والرياضة، وسلمت الدعوات لكافة الدول المشاركة وكانت الاستجابة رائعة والحماس لإنجاح الدورة منقطع النظير، وهنا أؤكد جازما أن جميع السبل والوسائل مهيأة في محافظتي عدن وأبين لذلك، ويجري استكمال ما تبقى في شأن العملية التنظيمية حتى تدور عجلة هذه الدورة بصورة طبيعية وبما يكفل لها النجاح الكامل؛ لأن النجاح سيكون محسوبا لكافة الدول المشاركة في هذه الدورة».
وأشار الوزير اليمني إلى أن مشاركة المملكة ودول الخليج على أرفع مستوى وبكامل ما تتطلبه المشاركة تعد أهم دعم يقدمونه لليمن.
وقال اللوزي في رد لسؤال لـ «عكاظ» حول ما إذا كان لدى الحكومة اليمنية خشية من سحب البطولة قبيل انطلاقها: «البطولة ستقام بإرادة كل اليمنيين قيادة وحكومة وشعبا ورياضيين، وبإرادة كل قيادات دول الخليج وكل الرياضيين في دول الخليج والعراق واليمن، ولن يحدث بإذن الله تعالى ما يمكن أن يعكر صفو هذه الدورة، ونحرص أن تكون هذه الدورة دورة متميزة بتوفيق الله ورعايته.
وأضاف: «كل المنشآت الرياضية أنجزت وكل الاستعدادات الإيوائية والفندقية على أفضل ما يكون، والترتيبات التنظيمية تسير حسب الخطة الموضوعة لها والتي صارت تنفذ بخطوات مدروسة من خلال اللجنة التنظيمية لدورة الخليج العربي لكرة القدم العشرين برئاسة وزير الشباب والرياضة، وسلمت الدعوات لكافة الدول المشاركة وكانت الاستجابة رائعة والحماس لإنجاح الدورة منقطع النظير، وهنا أؤكد جازما أن جميع السبل والوسائل مهيأة في محافظتي عدن وأبين لذلك، ويجري استكمال ما تبقى في شأن العملية التنظيمية حتى تدور عجلة هذه الدورة بصورة طبيعية وبما يكفل لها النجاح الكامل؛ لأن النجاح سيكون محسوبا لكافة الدول المشاركة في هذه الدورة».
وأشار الوزير اليمني إلى أن مشاركة المملكة ودول الخليج على أرفع مستوى وبكامل ما تتطلبه المشاركة تعد أهم دعم يقدمونه لليمن.