التقى وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة في مبنى وزارة الثقافة والإعلام في مشعر عرفات أمس، ضيوف الوزارة من كبار الشخصيات الأدبية والفكرية والباحثين ومنسوبي وسائل الإعلام المختلفة.
ووقف وزير الثقافة والإعلام على جاهزية المركز الإعلامي الذي ضم أجهزة إلكترونية، مطبوعات ومنشورات إعلامية تثقيفية، صورا تحكي النهضة التي تشهدها المملكة في مختلف المجالات والتوسعات، ومراحل تطوير الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين في المشاعر المقدسة.
من جهته، أكد وكيل وزارة الثقافة والإعلام للإعلام الخارجي الدكتور عبدالعزيز بن صالح بن سلمة، أن الوزارة هيأت مراكز إعلامية متكاملة في مقار إقامة الوفود والوسائل الإعلامية في كل من جدة، مكة، المدينة، ومشعري منى وعرفات، وجهزتها بكافة التجهيزات الفنية التي يحتاجها مراسلو وسائل الإعلام المحلية والدولية، من خلال تقديم خدمة الإنترنت عالي السرعة ووسائل الاتصال الهاتفية والفاكسية، إضافة إلى تقديم الخدمات اللازمة في مجال حقن وإيصال الرسائل التلفزيونية والإذاعية، بالتنسيق مع قطاعي التلفزيون والشؤون الهندسية في الوزارة.
وأضاف بن سلمة، أن وكالة الإعلام الخارجي في الوزارة نظمت للوفود من منسوبي وسائل الإعلام زيارات وجولات تعريفية لعدد من المواقع في جدة، مكة المكرمة، والمدينة المنورة، من ضمنها معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج، مصنع كسوة الكعبة المشرفة، مكتب الزمازمة الموحد، البنك الإسلامي للتنمية، ميناء جدة الإسلامي، جدة القديمة، ومعرض عمارة الحرمين الشريفين.
وأمسى المركز الإعلامي في مبنى الوزارة يوم عرفة أمس، ورشة إعلامية كبرى لتغطية يوم الحج الأكبر، في منافسة حمي وطيسها المهني بين أكثر من 300 إعلامية وإعلامي، يمثلون جهات ذات صيت عالمي في أكثر من 30 وسيلة إعلامية تنوعت بين المرئي والمقروء والمسموع، من دول عربية، آسيوية، وأوربية، تسابقوا جميعا على التميز في تغطية المناسك في المشاعر المقدسة، حيث يعد موسم الحج فرصة لوسائل الإعلام لنقل مشاهده بحيادية، خاصة وأنه يضم أبرز القنوات الفضائية ووكالات الأنباء والإذاعات والصحف العالمية، بينها شبكة سي إن إن الأمريكية، إذاعة وتلفزيون بي بي سي البريطانية، وكالة رويترز، وكالة الأسوشيتدبرس، وكالة الصحافة الفرنسية، جيهان التركية، وشبكتي NBC وABC الأمريكيتين، قناة SCTV الماليزية، قناة الإسلام البريطانية، شبكة BBC البريطانية، قناة KBC الكورية الجنوبية، قناة روسيا اليوم، قناة أسترو الماليزية، التلفزيون الإندونيسي، قناة التلفزيون الفرنسي الثالثة، قناة MBC، قناة العربية، قنوات الجزيرة القطرية، قناة الحرة، شبكة تلفزيون NHK اليابانية، صحيفة الجارديان البريطانية، إلى جانب مراسلين ومذيعين لعدد من وسائل الإعلام العالمية والعربية المختلفة.
من جهته، أبرز صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن سلطان مساعد وزير الثقافة والإعلام، حرص خادم الحرمين الشريفين وولي عهده والنائب الثاني، على المتابعة الدقيقة لشؤون ضيوف خادم الحرمين الشريفين وتوفير كل متطلباتهم واحتياجاتهم لأداء النسك بطمأنينة ويسر.
وأكد الأمير تركي بن سلطان لدى وقوفه أمس في عرفات على سير خطة الوزارة في نقل شعيرة حج هذا العام، وما هيأته من تسهيلات لوسائل الإعلام المحلية، العربية، والعالمية، المسموعة، المقروءة، والمرئية في تغطية أعمال الحج، حرص الوزارة على الاضطلاع بدورها في خدمة الحجيج، ونقل أداء مناسك الحج إعلاميا للعالم أجمع، مبديا رضاه عن الخدمات التي تقدمها الوزارة لجميع وسائل الإعلام المشاركة في تغطية أداء ضيوف الرحمن لمناسك حج هذا العام.
وقال مساعد وزير الثقافة «إن طموح الوزارة الإعلامي متطور مع تطور التقنيات في مواكبة مستمرة للأفضل بمتابعة وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة، ونتطلع دائما لتغطية إعلامية أفضل عاما بعد عام».
وزار الأمير تركي بن سلطان، برج الوزارة وتجول في الاستديوهات التلفازية والإذاعية، والتقى الإعلاميين الذين يتولون نقل وقائع نفرة الحجيج من مشعر عرفات إلى مزدلفة حيا على الهواء مباشرة، كما اطلع على الخدمات المقدمة في المركز الإعلامي وما يحويه من أجهزة حاسب آلي، فاكسات، مطبوعات، منشورات إعلامية وتثقيفية، صور عن المملكة خصوصا ما شهده الحرمان الشريفان من توسعات، وتطوير في الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين في المشاعر المقدسة.
ورافق الأمير تركي في الجولة، المستشار المشرف العام على التلفزيون عبدالرحمن الهزاع، مدير عام وكالة الأنباء السعودية عبدالله بن فهد الحسين، مدير عام الشؤون المالية والإدارية سعدون السعدون، ووكيل الوزارة المساعد لشؤون الإذاعة إبراهيم الصقعوب.
ووقف وزير الثقافة والإعلام على جاهزية المركز الإعلامي الذي ضم أجهزة إلكترونية، مطبوعات ومنشورات إعلامية تثقيفية، صورا تحكي النهضة التي تشهدها المملكة في مختلف المجالات والتوسعات، ومراحل تطوير الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين في المشاعر المقدسة.
من جهته، أكد وكيل وزارة الثقافة والإعلام للإعلام الخارجي الدكتور عبدالعزيز بن صالح بن سلمة، أن الوزارة هيأت مراكز إعلامية متكاملة في مقار إقامة الوفود والوسائل الإعلامية في كل من جدة، مكة، المدينة، ومشعري منى وعرفات، وجهزتها بكافة التجهيزات الفنية التي يحتاجها مراسلو وسائل الإعلام المحلية والدولية، من خلال تقديم خدمة الإنترنت عالي السرعة ووسائل الاتصال الهاتفية والفاكسية، إضافة إلى تقديم الخدمات اللازمة في مجال حقن وإيصال الرسائل التلفزيونية والإذاعية، بالتنسيق مع قطاعي التلفزيون والشؤون الهندسية في الوزارة.
وأضاف بن سلمة، أن وكالة الإعلام الخارجي في الوزارة نظمت للوفود من منسوبي وسائل الإعلام زيارات وجولات تعريفية لعدد من المواقع في جدة، مكة المكرمة، والمدينة المنورة، من ضمنها معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج، مصنع كسوة الكعبة المشرفة، مكتب الزمازمة الموحد، البنك الإسلامي للتنمية، ميناء جدة الإسلامي، جدة القديمة، ومعرض عمارة الحرمين الشريفين.
وأمسى المركز الإعلامي في مبنى الوزارة يوم عرفة أمس، ورشة إعلامية كبرى لتغطية يوم الحج الأكبر، في منافسة حمي وطيسها المهني بين أكثر من 300 إعلامية وإعلامي، يمثلون جهات ذات صيت عالمي في أكثر من 30 وسيلة إعلامية تنوعت بين المرئي والمقروء والمسموع، من دول عربية، آسيوية، وأوربية، تسابقوا جميعا على التميز في تغطية المناسك في المشاعر المقدسة، حيث يعد موسم الحج فرصة لوسائل الإعلام لنقل مشاهده بحيادية، خاصة وأنه يضم أبرز القنوات الفضائية ووكالات الأنباء والإذاعات والصحف العالمية، بينها شبكة سي إن إن الأمريكية، إذاعة وتلفزيون بي بي سي البريطانية، وكالة رويترز، وكالة الأسوشيتدبرس، وكالة الصحافة الفرنسية، جيهان التركية، وشبكتي NBC وABC الأمريكيتين، قناة SCTV الماليزية، قناة الإسلام البريطانية، شبكة BBC البريطانية، قناة KBC الكورية الجنوبية، قناة روسيا اليوم، قناة أسترو الماليزية، التلفزيون الإندونيسي، قناة التلفزيون الفرنسي الثالثة، قناة MBC، قناة العربية، قنوات الجزيرة القطرية، قناة الحرة، شبكة تلفزيون NHK اليابانية، صحيفة الجارديان البريطانية، إلى جانب مراسلين ومذيعين لعدد من وسائل الإعلام العالمية والعربية المختلفة.
من جهته، أبرز صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن سلطان مساعد وزير الثقافة والإعلام، حرص خادم الحرمين الشريفين وولي عهده والنائب الثاني، على المتابعة الدقيقة لشؤون ضيوف خادم الحرمين الشريفين وتوفير كل متطلباتهم واحتياجاتهم لأداء النسك بطمأنينة ويسر.
وأكد الأمير تركي بن سلطان لدى وقوفه أمس في عرفات على سير خطة الوزارة في نقل شعيرة حج هذا العام، وما هيأته من تسهيلات لوسائل الإعلام المحلية، العربية، والعالمية، المسموعة، المقروءة، والمرئية في تغطية أعمال الحج، حرص الوزارة على الاضطلاع بدورها في خدمة الحجيج، ونقل أداء مناسك الحج إعلاميا للعالم أجمع، مبديا رضاه عن الخدمات التي تقدمها الوزارة لجميع وسائل الإعلام المشاركة في تغطية أداء ضيوف الرحمن لمناسك حج هذا العام.
وقال مساعد وزير الثقافة «إن طموح الوزارة الإعلامي متطور مع تطور التقنيات في مواكبة مستمرة للأفضل بمتابعة وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة، ونتطلع دائما لتغطية إعلامية أفضل عاما بعد عام».
وزار الأمير تركي بن سلطان، برج الوزارة وتجول في الاستديوهات التلفازية والإذاعية، والتقى الإعلاميين الذين يتولون نقل وقائع نفرة الحجيج من مشعر عرفات إلى مزدلفة حيا على الهواء مباشرة، كما اطلع على الخدمات المقدمة في المركز الإعلامي وما يحويه من أجهزة حاسب آلي، فاكسات، مطبوعات، منشورات إعلامية وتثقيفية، صور عن المملكة خصوصا ما شهده الحرمان الشريفان من توسعات، وتطوير في الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين في المشاعر المقدسة.
ورافق الأمير تركي في الجولة، المستشار المشرف العام على التلفزيون عبدالرحمن الهزاع، مدير عام وكالة الأنباء السعودية عبدالله بن فهد الحسين، مدير عام الشؤون المالية والإدارية سعدون السعدون، ووكيل الوزارة المساعد لشؤون الإذاعة إبراهيم الصقعوب.