اجتمع قادة شرق أفريقيا أمس في أديس أبابا لمناقشة حشد مزيد من قوات حفظ السلام الأفريقية للصومال المضطرب والتوتر في السودان قبل الاستفتاء حول مصير جنوب السودان.
وقال مصدر رسمي إن الأعضاء الستة للهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد) عقدوا قمة مغلقة.
وحضر القمة المغلقة الرؤساء الكيني موي كيباكي والأوغندي يوري موسيفيني والسوداني عمر البشير والجيبوتي إسماعيل عمر جيله، ومضيفهم رئيس الوزراء الإثيوبي ميليس زناوي.
وقال وزير الخارجية الإثيوبي هيلامريام ديسلينجن الاثنين للصحافيين عقب اجتماع وزراء خارجية الهيئة «على الرغم من التقدم في تنفيذ اتفاق السلام الشامل في السودان (الموقع في 2005)، هناك بعض القضايا العالقة».
وذكر من هذه القضايا «ابيي التي يجري حولها التفاوض وترسيم الحدود والحصول على المواطنة».
وتابع أن «القوى الإقليمية قسمت هذه الموضوعات لفئتين الأولى يجب أن تحل قبل إجراء الاستفتاء والثانية يمكنها الانتظار إلى ما بعد ذلك». وإيغاد هي الهيئة التي توسطت في اتفاقية السلام 2005 التي أنهت الحرب الأهلية بين الشمال والجنوب.
كما وصف وزير الخارجية الإثيوبي الوضع في الصومال الذي ينتشر فيه 7500 من قوات الاتحاد الأفريقي من أوغندا وبروندي لمساعدة الحكومة الانتقالية، بأنه «مثير للقلق».
وقال مصدر رسمي إن الأعضاء الستة للهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد) عقدوا قمة مغلقة.
وحضر القمة المغلقة الرؤساء الكيني موي كيباكي والأوغندي يوري موسيفيني والسوداني عمر البشير والجيبوتي إسماعيل عمر جيله، ومضيفهم رئيس الوزراء الإثيوبي ميليس زناوي.
وقال وزير الخارجية الإثيوبي هيلامريام ديسلينجن الاثنين للصحافيين عقب اجتماع وزراء خارجية الهيئة «على الرغم من التقدم في تنفيذ اتفاق السلام الشامل في السودان (الموقع في 2005)، هناك بعض القضايا العالقة».
وذكر من هذه القضايا «ابيي التي يجري حولها التفاوض وترسيم الحدود والحصول على المواطنة».
وتابع أن «القوى الإقليمية قسمت هذه الموضوعات لفئتين الأولى يجب أن تحل قبل إجراء الاستفتاء والثانية يمكنها الانتظار إلى ما بعد ذلك». وإيغاد هي الهيئة التي توسطت في اتفاقية السلام 2005 التي أنهت الحرب الأهلية بين الشمال والجنوب.
كما وصف وزير الخارجية الإثيوبي الوضع في الصومال الذي ينتشر فيه 7500 من قوات الاتحاد الأفريقي من أوغندا وبروندي لمساعدة الحكومة الانتقالية، بأنه «مثير للقلق».