أثارت تصريحات الحاخام الأول لجيش الاحتلال الإسرائيلي السابق المدعو إسرائيل فايتس غضب عائلات جنود الاحتلال القتلى في اعتراف له لصحيفة «يديعوت أحرونوت» والتي ذكر فيها قيام الجيش الإسرائيلي بدفن أجزاء من «الجسم» الذي تم فيه التفجير بدلا من جثة الجندي الإسرائيلي ودون معرفه عائلته.
ونشرت الصحيفة ردود الفعل الأولى لهذا التصريح والذي اعتبره العديد من قيادات الجيش الإسرائيلي يهدف لخلق البلبة والمشاكل لعائلات الجنود القتلى.
وبحسب الحاخام السابق فإنه لعدم قدرة الجيش على العثور على أشلاء بعض الجنود نتيجة للتفجير الشديد، فقد عمل الجيش في بعض الأحيان إلى وضع أجزاء من السيارة التي حدث فيها التفجير في التابوت بدلا من الجثة، ومن ثم القيام بدفنه على أساس أنه أشلاء الجندي ودون معرفة عائلته بالأمر، ولم يقتصر الأمر على العائلة، وإنما تم الأمر بعدم معرفة قائد الجيش الإسرائيلي، حين كان يكتفي الحاخام إسرائيل فايتس بإعلام وزير الجيش الإسرائيلي آنذاك شاؤول موفاز.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذا التصريح دفع العديد من عائلات قتلى الجيش الإسرائيلي إلى إعادة التفكير في مصير أبنائهم، خاصة أنهم فقدوا أبناءهم في ظروف مشابهة لما صرح به الحاخام الأول في الجيش الإسرائيلي، إذ أعاد الأمر ما حدث لتحطم الطائرة المقاتلة الإسرائيلية عام 1997. ويتساءل أهالي قتلى هذا التحطم هل تم دفن أشلاء أبنائهم أم أجزاء من الطائرة؟، وكذلك الحال للتفجير الذي وقع على محور صلاح الدين على الحدود الفلسطينية المصرية والذي أدى لتطاير أشلاء بعض الجنود لمسافات بعيدة، حيث استمر الجيش في عملية البحث عن هذه الأشلاء لوقت طويل.
ونشرت الصحيفة ردود الفعل الأولى لهذا التصريح والذي اعتبره العديد من قيادات الجيش الإسرائيلي يهدف لخلق البلبة والمشاكل لعائلات الجنود القتلى.
وبحسب الحاخام السابق فإنه لعدم قدرة الجيش على العثور على أشلاء بعض الجنود نتيجة للتفجير الشديد، فقد عمل الجيش في بعض الأحيان إلى وضع أجزاء من السيارة التي حدث فيها التفجير في التابوت بدلا من الجثة، ومن ثم القيام بدفنه على أساس أنه أشلاء الجندي ودون معرفة عائلته بالأمر، ولم يقتصر الأمر على العائلة، وإنما تم الأمر بعدم معرفة قائد الجيش الإسرائيلي، حين كان يكتفي الحاخام إسرائيل فايتس بإعلام وزير الجيش الإسرائيلي آنذاك شاؤول موفاز.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذا التصريح دفع العديد من عائلات قتلى الجيش الإسرائيلي إلى إعادة التفكير في مصير أبنائهم، خاصة أنهم فقدوا أبناءهم في ظروف مشابهة لما صرح به الحاخام الأول في الجيش الإسرائيلي، إذ أعاد الأمر ما حدث لتحطم الطائرة المقاتلة الإسرائيلية عام 1997. ويتساءل أهالي قتلى هذا التحطم هل تم دفن أشلاء أبنائهم أم أجزاء من الطائرة؟، وكذلك الحال للتفجير الذي وقع على محور صلاح الدين على الحدود الفلسطينية المصرية والذي أدى لتطاير أشلاء بعض الجنود لمسافات بعيدة، حيث استمر الجيش في عملية البحث عن هذه الأشلاء لوقت طويل.