صادقت لجنة الكنيست أمس على تعيين عضو الكنيست شاؤل موفاز من حزب كاديما المعارض رئيسا للجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست خلفا لعضو الكنيست السابق تساحي هنغبي.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مقربين من موفاز، الذي تولى في الماضي منصبي رئيس أركان الجيش الإسرائيلي ووزير الدفاع، قولهم إنه «تم اتخاذ القرار الصحيح» وأن «الكنيست عبرت اليوم عن ثقتها بالشخص المناسب للمنصب وموفاز يقبل تولي المنصب بالاحترام المناسب». وسيتولى موفاز رئاسة لجنة الخارجية والأمن، وهي واحدة من أهم اللجان البرلمانية، حتى 5 آب/أغسطس المقبل.
وذكرت تقارير إسرائيلية أن حزب كاديما كان قد طلب رئاسة لجنة المالية في الكنيست، التي يرأسها عضو الكنيست أوفير أكونيس، والتنازل عن رئاسة لجنة الخارجية والأمن لكن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو رفض ذلك وأبقى أكونيس المقرب منه في رئاسة لجنة المالية.
ويذكر أنه تمت تنحية هنغبي عن رئاسة لجنة الخارجية والأمن وعضوية الكنيست وأية مناصب رسمية أخرى في أعقاب وصمه بـ «لعار» من جانب المحكمة الإسرائيلية بعد إدانته بتهم فساد سلطوي تتعلق بتعيين مقربين منه في وظائف حكومية وبشكل مخالف للقانون، أثناء توليه منصب وزير.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مقربين من موفاز، الذي تولى في الماضي منصبي رئيس أركان الجيش الإسرائيلي ووزير الدفاع، قولهم إنه «تم اتخاذ القرار الصحيح» وأن «الكنيست عبرت اليوم عن ثقتها بالشخص المناسب للمنصب وموفاز يقبل تولي المنصب بالاحترام المناسب». وسيتولى موفاز رئاسة لجنة الخارجية والأمن، وهي واحدة من أهم اللجان البرلمانية، حتى 5 آب/أغسطس المقبل.
وذكرت تقارير إسرائيلية أن حزب كاديما كان قد طلب رئاسة لجنة المالية في الكنيست، التي يرأسها عضو الكنيست أوفير أكونيس، والتنازل عن رئاسة لجنة الخارجية والأمن لكن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو رفض ذلك وأبقى أكونيس المقرب منه في رئاسة لجنة المالية.
ويذكر أنه تمت تنحية هنغبي عن رئاسة لجنة الخارجية والأمن وعضوية الكنيست وأية مناصب رسمية أخرى في أعقاب وصمه بـ «لعار» من جانب المحكمة الإسرائيلية بعد إدانته بتهم فساد سلطوي تتعلق بتعيين مقربين منه في وظائف حكومية وبشكل مخالف للقانون، أثناء توليه منصب وزير.