أعلن مدير عام مصنع إل جي شاكر فهد الشبيبي أن خطة المصنع للعام 2011 تتضمن تصدير منتجاته للتكييف إلى أكثر من 25 بلدا، تتضمن أسواقا في أمريكا الجنوبية، مشيرا إلى أن التصدير سيحتل مكانة متصاعدة في أعمال المصنع على مدى السنوات الخمس المقبلة بعدما كان الجهد منصبا في السنتين الأوليين على توفير أكبر قدر ممكن من احتياجات السوق المحلية.
ويذكر أنه بعد مرور أكثر من عام على بدء تصدير منتجاته إلى دولة الإمارات في شهر يونيو (حزيران) من العام الفائت، توسعت أعمال تصدير مصنع إل جي شاكر لمنتجات التكييف لتتجاوز 20 بلدا بقيمة بلغت حوالى سبعة ملايين دولار.
وباشر المصنع الذي يعتبر أحد مكونات شركة الحسن غازي إبراهيم شاكر، والكائن في توسعة المدينة الصناعية الثانية في مدينة الرياض، الإنتاج في شهر مارس (آذار) العام 2008 واستطاع في فترة زمنية وجيزة أن يتحول إلى لاعب إقليمي مؤثر في صناعة التكييف، فعلاوة على توفير تشكيلة واسعة من مكيفات الشباك والسبليت والمكيفات المركزية لتفي باحتياجات السوق السعودية، التي تعد الأكبر في المنطقة، كانت رؤية مجلس إدارة مجموعة شاكر، تتمحور حول إنجاز صرح صناعي بارز يكون المركز الرئيس لتزويد منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا باحتياجاتها الملائمة.
ويذكر أنه بعد مرور أكثر من عام على بدء تصدير منتجاته إلى دولة الإمارات في شهر يونيو (حزيران) من العام الفائت، توسعت أعمال تصدير مصنع إل جي شاكر لمنتجات التكييف لتتجاوز 20 بلدا بقيمة بلغت حوالى سبعة ملايين دولار.
وباشر المصنع الذي يعتبر أحد مكونات شركة الحسن غازي إبراهيم شاكر، والكائن في توسعة المدينة الصناعية الثانية في مدينة الرياض، الإنتاج في شهر مارس (آذار) العام 2008 واستطاع في فترة زمنية وجيزة أن يتحول إلى لاعب إقليمي مؤثر في صناعة التكييف، فعلاوة على توفير تشكيلة واسعة من مكيفات الشباك والسبليت والمكيفات المركزية لتفي باحتياجات السوق السعودية، التي تعد الأكبر في المنطقة، كانت رؤية مجلس إدارة مجموعة شاكر، تتمحور حول إنجاز صرح صناعي بارز يكون المركز الرئيس لتزويد منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا باحتياجاتها الملائمة.