جددت تركيا تحذيرها من الخطر المحتمل للانتشار الصاروخي على الأمن الأوروبي، إذ اعتبر وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو أمس أن انتشار الصواريخ الباليستية هو أحد أكبر التهديدات التي تواجه حلف شمال الأطلسي (الناتو) خلال السنوات العشر أو الـ15 المقبلة.
ونقلت وكالة أنباء الأناضول عن داوود أوغلو قوله رداً على سؤال من أحد أعضاء حزب اليسار الديمقراطي سليمان ياجز إن «تطوير دفاع صاروخي ليس مشروعاً جديداً، وقد بدأت الجهود في أواخر تسعينيات القرن الماضي». وأضاف أنه «خلال قمة براغ في العام 2002، اتفقت كل الدول المتحالفة على أن الهدف من نظام الدفاع الصاروخي هو حماية أراضيها وشعوبها».
وأشار إلى أن «القادة اتخذوا قراراً من حيث المبدأ بتطوير نظام الدفاع الصاروخي الخاص بالتحالف في قمة لشبونة في 19 و20 نوفمبر (تشرين الثاني) 2010».
لكنه اعتبر أن «انتشار الصواريخ الباليستية كان أحد أكبر التهديدات التي يواجهها الناتو في السنوات الـ10 أو الـ15 المقبلة»، مضيفاً أن «نظام الدفاع الصاروخي للناتو يهدف إلى اجتثاث مثل هذا الخطر، وهذا النظام يرمي إلى خدمتنا في سياستنا ضد انتشار الصواريخ الباليستية وأسلحة الدمار الشامل». وخلص إلى القول إن «تركيا تعمل أيضاً على تطوير نظامها الدفاعي الصاروخي الخاص».
ونقلت وكالة أنباء الأناضول عن داوود أوغلو قوله رداً على سؤال من أحد أعضاء حزب اليسار الديمقراطي سليمان ياجز إن «تطوير دفاع صاروخي ليس مشروعاً جديداً، وقد بدأت الجهود في أواخر تسعينيات القرن الماضي». وأضاف أنه «خلال قمة براغ في العام 2002، اتفقت كل الدول المتحالفة على أن الهدف من نظام الدفاع الصاروخي هو حماية أراضيها وشعوبها».
وأشار إلى أن «القادة اتخذوا قراراً من حيث المبدأ بتطوير نظام الدفاع الصاروخي الخاص بالتحالف في قمة لشبونة في 19 و20 نوفمبر (تشرين الثاني) 2010».
لكنه اعتبر أن «انتشار الصواريخ الباليستية كان أحد أكبر التهديدات التي يواجهها الناتو في السنوات الـ10 أو الـ15 المقبلة»، مضيفاً أن «نظام الدفاع الصاروخي للناتو يهدف إلى اجتثاث مثل هذا الخطر، وهذا النظام يرمي إلى خدمتنا في سياستنا ضد انتشار الصواريخ الباليستية وأسلحة الدمار الشامل». وخلص إلى القول إن «تركيا تعمل أيضاً على تطوير نظامها الدفاعي الصاروخي الخاص».