وجه الأمير الدكتور خالد بن فيصل بن تركي وكيل الحرس الوطني للقطاع الغربي المسؤولين في مدينة الملك فيصل السكنية في جدة بالعمل الفوري في إصلاح التلفيات، وإعداد التقارير اللازمة حول الأضرار الناجمة جراء أمطار الأربعاء الماضي، وتأمين سكن مؤقت للأفراد المتضررة منازلهم على نفقة الحرس الوطني.
ودعا الأمير الدكتور خالد بن فيصل الجهات المعنية في الحرس الوطني إلى إيجاد الحلول التي تحول دون تكرار ما حدث مستقبلا.
وجاء توجيه وكيل الحرس الوطني للقطاع الغربي أثناء تفقده مجمع الحرس الوطني ومدينة الملك فيصل السكنية في جدة أمس، للاطلاع على الأضرار الناجمة عن دهم السيول بعض المواقع داخل المدينة.
وفي السياق نفسه، ساهمت قوات الحرس الوطني في القطاع الغربي بتسخير طاقاتها في مساندة الدفاع المدني لإنقاذ الغرقى والمحتجزين، وتأمين الحراسة الأمنية للمتضررين الذين تم إخلاء منازلهم بسبب الأمطار.
وأفاد بيان صادر عن الحرس الوطني بأن قواته أنقذت المحتجزات في مدارس المتوسطة الثانية والمتوسطة السابعة والابتدائية الحادية عشرة في حي الكندرة جنوبي جدة، وتم التنسيق مع وزارة التربية والتعليم على إخلاء طلاب ثماني مدارس في حي قويزة شرقي المحافظة، وتسليمهم إلى أولياء أمورهم في مواقعهم.
وكذلك إخلاء عدد من الطالبات من أحد معاهد اللغة الإنجليزية في شارع حائل، ونقلهن إلى موقع آمن في شارع التحلية، إضافة إلى إنقاذ مجموعة من العاملين في مبنى الجمجوم، وموظفي وزارة الشؤون الاجتماعية، ومجموعة من العاملين والعاملات في مبنى وزارة الثقافة والإعلام، ونقلهم إلى المواقع الآمنة. وتكفلت قوات الحرس الوطني بأعمال الحراسة الأمنية الميدانية في حيي أم الخير والنخيل للحفاظ على ممتلكات المواطنين والمقيمين الذين تم إخلاؤهم من مساكنهم.
ودعا الأمير الدكتور خالد بن فيصل الجهات المعنية في الحرس الوطني إلى إيجاد الحلول التي تحول دون تكرار ما حدث مستقبلا.
وجاء توجيه وكيل الحرس الوطني للقطاع الغربي أثناء تفقده مجمع الحرس الوطني ومدينة الملك فيصل السكنية في جدة أمس، للاطلاع على الأضرار الناجمة عن دهم السيول بعض المواقع داخل المدينة.
وفي السياق نفسه، ساهمت قوات الحرس الوطني في القطاع الغربي بتسخير طاقاتها في مساندة الدفاع المدني لإنقاذ الغرقى والمحتجزين، وتأمين الحراسة الأمنية للمتضررين الذين تم إخلاء منازلهم بسبب الأمطار.
وأفاد بيان صادر عن الحرس الوطني بأن قواته أنقذت المحتجزات في مدارس المتوسطة الثانية والمتوسطة السابعة والابتدائية الحادية عشرة في حي الكندرة جنوبي جدة، وتم التنسيق مع وزارة التربية والتعليم على إخلاء طلاب ثماني مدارس في حي قويزة شرقي المحافظة، وتسليمهم إلى أولياء أمورهم في مواقعهم.
وكذلك إخلاء عدد من الطالبات من أحد معاهد اللغة الإنجليزية في شارع حائل، ونقلهن إلى موقع آمن في شارع التحلية، إضافة إلى إنقاذ مجموعة من العاملين في مبنى الجمجوم، وموظفي وزارة الشؤون الاجتماعية، ومجموعة من العاملين والعاملات في مبنى وزارة الثقافة والإعلام، ونقلهم إلى المواقع الآمنة. وتكفلت قوات الحرس الوطني بأعمال الحراسة الأمنية الميدانية في حيي أم الخير والنخيل للحفاظ على ممتلكات المواطنين والمقيمين الذين تم إخلاؤهم من مساكنهم.