الحمد لله على السلامة يا وجه الخير، والشكر على شفائكم من المعاناة التي ألمت بكم وعانى منها الصغير والكبير من أبنائكم المواطنين.
نرجو الله سبحانه أن يضاعف لكم الأجر والمثوبة وأن يسعدنا بكمال الصحة والعافية عليكم وعلى جميع من يحبونهم ويحبونكم.
يا أبا متعب لقد كانت فترة غيابكم طويلة على أبنائكم وإخوانكم في بلدكم الحبيب الذي كنتم خير ممثل له أمام العالم كله ولم يكن لدينا في بلدكم الحبيب إلا الدعاء لكم بالشفاء والعودة سالمين غانمين.
يا والد الجميع إن الله إذا أحب امرأ ابتلاه وإذا صبر ضاعف الأجر وقد كنتم مثلا واضحا للصابرين.
إن من يرى الفرحة على وجوه المواطنين وحركة شفاههم، وهي تدعو لكم بالسلامة والعافية ليعجب من فضل الله علينا، إذ جعل المحبة عامة شاملة لأبناء شعبكم وبناته الذين كانوا ينتظرون ــ على أحر من الجمر ــ لحظة الوصول إلى بلدكم.
وإذا كانت جماهير المواطنين تتزاحم للترحيب بكم وإظهار محبتها فإن هناك في أماكن أخرى من الدول من يتزاحمون للتخلص من بعض قياداتهم، ولولا الإنصاف والإخلاص في القيادة وحسن الأداء من قبلكم لما صار هذا الفارق الكبير من أبناء شعبكم الذين تجمهروا في الترحيب بكم. والتعبير عن فرحنا جميعا.
ليس هذا فقط، ولكن ما صاحب الفرحة بشفائكم فإن المواطن ليقدر ما قمتم به من إنجازات رائعة.. ومن مشروعات وهدايا تكرمتم بإهدائها للوطن والمواطنين.
فأنتم الموصوف بملك الإنسانية، وأنتم من يبني الأفضل والأشمل من المشروعات التي نظرنا إليها على أنها قرارات الخير ومشروعاته؟! التي سوف تسعدنا وتسعدكم بالأجر والثواب.
مرحبا يا ملك الإنسانية، وأهلا بذلك الوجه المشرق الذي دائما ما تراه إلا مبتسما، ابتسامة تدل على التواضع والترحيب بمن قدم إليه للسلام أو لتقديم طلب، أو اقتراح بناء.
بل إن تواضعكم يا ملك الإنسانية ــ دائما ــ يذكرنا بذهابكم إلى الفقير في بيته للتعرف على أسباب ذلك ومن ثم العمل لعلاجه.
كما أن تواضعكم يذكرنا بزيارتكم للمرضى في بيوتهم.
كما يذكرنا إخلاصكم على الوقوف شخصيا على مواطن الاحتياجات مثل الأسواق وغيرها عندما تزورونها شخصيا لترى بأم عينيك واقع الشعب ومرافق الحياة ومدى موافقتهما وترابطهما.
مرحبا بعودتكم وما صحبها من مشروعات بناءة يعود ريعها للطالب والموظف والمتقاعد والمتقاعس والصحيح والمريض.
لقد شفاك الله فشفيت قلوب أبناء شعبك بما هم في حاجة إليه، وذلك بما قدمتموه من مشروعات وصلت إلى 13 مشروعا.
يا حبيب الشعب، إن عودتكم وما صحبها من مشروعات لهي أكبر هدية لنا وهي نعمة من نعم الله التي أغدقها علينا جميعا.
سائلين الله سبحانه أن يلبسكم ثوب الصحة والعافية، وأن يبارك لنا في عمركم وأعمالكم.
فإنكم ظل ظليل للوطن والمواطنين والمقيمين.
فمرحبا بوصولكم وزادكم الله صحة وعافية.
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو 636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 112 مسافة ثم الرسالة
نرجو الله سبحانه أن يضاعف لكم الأجر والمثوبة وأن يسعدنا بكمال الصحة والعافية عليكم وعلى جميع من يحبونهم ويحبونكم.
يا أبا متعب لقد كانت فترة غيابكم طويلة على أبنائكم وإخوانكم في بلدكم الحبيب الذي كنتم خير ممثل له أمام العالم كله ولم يكن لدينا في بلدكم الحبيب إلا الدعاء لكم بالشفاء والعودة سالمين غانمين.
يا والد الجميع إن الله إذا أحب امرأ ابتلاه وإذا صبر ضاعف الأجر وقد كنتم مثلا واضحا للصابرين.
إن من يرى الفرحة على وجوه المواطنين وحركة شفاههم، وهي تدعو لكم بالسلامة والعافية ليعجب من فضل الله علينا، إذ جعل المحبة عامة شاملة لأبناء شعبكم وبناته الذين كانوا ينتظرون ــ على أحر من الجمر ــ لحظة الوصول إلى بلدكم.
وإذا كانت جماهير المواطنين تتزاحم للترحيب بكم وإظهار محبتها فإن هناك في أماكن أخرى من الدول من يتزاحمون للتخلص من بعض قياداتهم، ولولا الإنصاف والإخلاص في القيادة وحسن الأداء من قبلكم لما صار هذا الفارق الكبير من أبناء شعبكم الذين تجمهروا في الترحيب بكم. والتعبير عن فرحنا جميعا.
ليس هذا فقط، ولكن ما صاحب الفرحة بشفائكم فإن المواطن ليقدر ما قمتم به من إنجازات رائعة.. ومن مشروعات وهدايا تكرمتم بإهدائها للوطن والمواطنين.
فأنتم الموصوف بملك الإنسانية، وأنتم من يبني الأفضل والأشمل من المشروعات التي نظرنا إليها على أنها قرارات الخير ومشروعاته؟! التي سوف تسعدنا وتسعدكم بالأجر والثواب.
مرحبا يا ملك الإنسانية، وأهلا بذلك الوجه المشرق الذي دائما ما تراه إلا مبتسما، ابتسامة تدل على التواضع والترحيب بمن قدم إليه للسلام أو لتقديم طلب، أو اقتراح بناء.
بل إن تواضعكم يا ملك الإنسانية ــ دائما ــ يذكرنا بذهابكم إلى الفقير في بيته للتعرف على أسباب ذلك ومن ثم العمل لعلاجه.
كما أن تواضعكم يذكرنا بزيارتكم للمرضى في بيوتهم.
كما يذكرنا إخلاصكم على الوقوف شخصيا على مواطن الاحتياجات مثل الأسواق وغيرها عندما تزورونها شخصيا لترى بأم عينيك واقع الشعب ومرافق الحياة ومدى موافقتهما وترابطهما.
مرحبا بعودتكم وما صحبها من مشروعات بناءة يعود ريعها للطالب والموظف والمتقاعد والمتقاعس والصحيح والمريض.
لقد شفاك الله فشفيت قلوب أبناء شعبك بما هم في حاجة إليه، وذلك بما قدمتموه من مشروعات وصلت إلى 13 مشروعا.
يا حبيب الشعب، إن عودتكم وما صحبها من مشروعات لهي أكبر هدية لنا وهي نعمة من نعم الله التي أغدقها علينا جميعا.
سائلين الله سبحانه أن يلبسكم ثوب الصحة والعافية، وأن يبارك لنا في عمركم وأعمالكم.
فإنكم ظل ظليل للوطن والمواطنين والمقيمين.
فمرحبا بوصولكم وزادكم الله صحة وعافية.
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو 636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 112 مسافة ثم الرسالة