أعربت جهات رسمية سياسية إسرائيلية رفيعة في تل أبيب يوم أمس عن قلقها البالغ على اتفاقية «كامب ديفيد» للسلام مع مصر، وذلك بعد تولي قيادات مصرية جديدة الأوضاع في مصر، خاصة بعد تعيين السفير الدكتور نبيل العربي منصب وزير الخارجية.
وكشفت صحيفة هآرتس عن أن عاموس جلعاد رئيس الدائرة السياسية والأمنية في وزارة الدفاع الإسرائيلية سيسافر قريبا إلى القاهرة لبحث هذه المسألة مع المسؤولين المصريين، حيث عبرت عن بالغ قلقها على إمدادات الغاز القادمة من مصر بعد أسبوع من بدء الثورة التي أدت إلى سقوط مبارك.
وفي ذات السياق، ذكرت مصادر أمريكية أن وزير الخارجية المصري الجديد سيتخذ خطا أكثر صرامة في التعامل مع إسرائيل عن الأسلوب الذي كان متبعا في الحكومات السابقة في عهد الرئيس السابق حسني مبارك.
من جهة أخرى، ذكرت مصادر إسرائيلية أن توقف ضخ الغاز الطبيعي من مصر بعد تفجير خط أنابيب في غمرة الثورة المصرية لارتباك مرفق الطاقة وتوليد الكهرباء في إسرائيل.
وكشفت صحيفة هآرتس عن أن عاموس جلعاد رئيس الدائرة السياسية والأمنية في وزارة الدفاع الإسرائيلية سيسافر قريبا إلى القاهرة لبحث هذه المسألة مع المسؤولين المصريين، حيث عبرت عن بالغ قلقها على إمدادات الغاز القادمة من مصر بعد أسبوع من بدء الثورة التي أدت إلى سقوط مبارك.
وفي ذات السياق، ذكرت مصادر أمريكية أن وزير الخارجية المصري الجديد سيتخذ خطا أكثر صرامة في التعامل مع إسرائيل عن الأسلوب الذي كان متبعا في الحكومات السابقة في عهد الرئيس السابق حسني مبارك.
من جهة أخرى، ذكرت مصادر إسرائيلية أن توقف ضخ الغاز الطبيعي من مصر بعد تفجير خط أنابيب في غمرة الثورة المصرية لارتباك مرفق الطاقة وتوليد الكهرباء في إسرائيل.