أظهر استطلاع أمريكي جديد أن الأمريكيين باتوا أقل اعتبارا لرئيسهم باراك أوباما كقائد قوي وحاسم، إذ أن نصفهم فقط يصفونه كذلك مقارنة بـ60 في المائة قبل العام و73 في المائة في أبريل (نيسان) 2009.
وذكر الاستطلاع الذي أجراه معهد غالوب على الأمريكيين بين 25 إلى 27 مارس (آذار) الجاري أن معدلات اعتبار أوباما قائدا قويا وحاسما انخفضت 21 نقطة مئوية منذ تسلمه الرئاسة، مقارنة بانخفاض معدله 15 نقطة مئوية حول فهمه لمشاكل الأمريكيين اليومية.
وقال 49 في المائة من المستقلين إن أوباما قائد قوي وحاسم مقارنة بـ56 في المائة في العام 2010، كما اعتبره 81 في المائة من الديمقراطيين كذلك مقارنة بـ89 في المائة قبل عام، و32 في المائة من الجمهوريين مقارنة بـ19 في المائة في مارس (آذار) 2010.
واعتبر 57 في المائة من الأمريكيين الذين شملهم الاستطلاع أن الرئيس يفهم المشاكل التي يواجهونها في حياتهم اليومية، مقابل 56 في المائة في مارس (آذار) 2010.
وقال 51 في المائة إنهم يعتقدون أن أوباما يشاركهم قيمهم، مقابل 48 في المائة العام الماضي.
واعتبر 61 في المائة أوباما صادقا وجديا بالثقة، وقال 36 في المائة إن لديه مخططا واضحا لحل مشكلات البلد.
وأجرى الاستطلاع بين 25 و27 مارس (آذار) الجاري قبل خطاب أوباما بشأن ليبيا الاثنين الماضي، عبر الهاتف وشمل 1027 أمريكيا تخطى عمرهم 18 عاما وبلغ هامش الخطأ أربع نقاط مئوية.
وذكر الاستطلاع الذي أجراه معهد غالوب على الأمريكيين بين 25 إلى 27 مارس (آذار) الجاري أن معدلات اعتبار أوباما قائدا قويا وحاسما انخفضت 21 نقطة مئوية منذ تسلمه الرئاسة، مقارنة بانخفاض معدله 15 نقطة مئوية حول فهمه لمشاكل الأمريكيين اليومية.
وقال 49 في المائة من المستقلين إن أوباما قائد قوي وحاسم مقارنة بـ56 في المائة في العام 2010، كما اعتبره 81 في المائة من الديمقراطيين كذلك مقارنة بـ89 في المائة قبل عام، و32 في المائة من الجمهوريين مقارنة بـ19 في المائة في مارس (آذار) 2010.
واعتبر 57 في المائة من الأمريكيين الذين شملهم الاستطلاع أن الرئيس يفهم المشاكل التي يواجهونها في حياتهم اليومية، مقابل 56 في المائة في مارس (آذار) 2010.
وقال 51 في المائة إنهم يعتقدون أن أوباما يشاركهم قيمهم، مقابل 48 في المائة العام الماضي.
واعتبر 61 في المائة أوباما صادقا وجديا بالثقة، وقال 36 في المائة إن لديه مخططا واضحا لحل مشكلات البلد.
وأجرى الاستطلاع بين 25 و27 مارس (آذار) الجاري قبل خطاب أوباما بشأن ليبيا الاثنين الماضي، عبر الهاتف وشمل 1027 أمريكيا تخطى عمرهم 18 عاما وبلغ هامش الخطأ أربع نقاط مئوية.