شهد الأردن خلال الشهور الثلاثة الأولى من العام الحالي 147 فعالية ما بين اعتصام ومسيرة للمطالبة بالإصلاحات السياسية والاقتصادية، وفق ما أكد نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية سعد هايل السرور.وأفاد المسؤول الأردني خلال حوار مع أهالي محافظة مادبا، أمس أنه نظمت 86 فعالية في العاصمة عمان خلال الأشهر الثلاثة الماضي .
وبدأ الحراك الشعبي في الأردن المطالب بإصلاحات سياسية واقتصادية في بداية شهر يناير الماضي بتجمع لسكان بني حميدة في محافظة مادبا، لتنطلق بعدها المسيرات المطالبة بالإصلاحات في مختلف مناطق البلاد. وأدت تلك المسيرات إلى إقالة حكومة سمير الرفاعي التي لم يكن قد مضى سوى شهرين على إعادة تشكيلها وتكليف معروف البخيت بتشكيل حكومة جديدة، إلا أن الحراك الشعبي المطالب بتحقيق الإصلاحات استمر على شكل مسيرات أسبوعية تنطلق من مختلف مناطق الأردن وتشارك فيها مختلف القوى السياسية والشعبية في الأردن.
وبدأ الحراك الشعبي في الأردن المطالب بإصلاحات سياسية واقتصادية في بداية شهر يناير الماضي بتجمع لسكان بني حميدة في محافظة مادبا، لتنطلق بعدها المسيرات المطالبة بالإصلاحات في مختلف مناطق البلاد. وأدت تلك المسيرات إلى إقالة حكومة سمير الرفاعي التي لم يكن قد مضى سوى شهرين على إعادة تشكيلها وتكليف معروف البخيت بتشكيل حكومة جديدة، إلا أن الحراك الشعبي المطالب بتحقيق الإصلاحات استمر على شكل مسيرات أسبوعية تنطلق من مختلف مناطق الأردن وتشارك فيها مختلف القوى السياسية والشعبية في الأردن.